You are on page 1of 20

‫هل أنت مسلم حق‬

‫ماذا سيكون رد فعلك إن رأيت هذا‬


‫أو إن رأيت هذ ا‬
‫أو إن رأيت هذ ا‬

‫أو إن رأيت هذ ا‬
‫أو إن رأيت هذ ا‬

‫أو إن رأيت هذ ا‬
‫أو إن رأيت هذ ا‬
‫هل ستتولى من أشرك بال ومن تعرض لكتابه و رسوله وبيته العتيق‬
‫م‬ ‫ْ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ْ‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ّ‬ ‫الل‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫من‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ؤ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ً‬ ‫ما‬ ‫ْ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫جد ُ ق‬ ‫ل تَ ِ‬
‫ِ‬ ‫َ َّ‬
‫ه‬
‫َ‬ ‫الل‬ ‫ّ‬ ‫د‬ ‫حا‬
‫َ‬ ‫ن‬
‫َ ْ‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫ِ َ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫خر‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫ورسول َه ولَو كَانوا آباءَهُم أوَ‬
‫ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُ َ ْ ُ‬
‫م‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫شيَرتَهُ ْ‬ ‫م أو ْ ع َ ِ‬ ‫خوَانَهُ ْ‬ ‫م أو ْ إ ِ ْ‬ ‫أبْنَاءَهُ ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ن‬
‫ما َ‬ ‫م الِي َ‬ ‫ب فِي قُلوبِهِ ُ‬ ‫أولئ ِك كت َ َ‬
‫ت‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫جن ّا ٍ‬ ‫م َ‬ ‫خلهُ ْ‬ ‫ه وَيُد ْ ِ‬ ‫من ْ ُ‬ ‫م بُِروٍح ِ‬ ‫وَأي ّدَهُ ْ‬
‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫خا‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫حتِهَا ا َ ُ‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ن تَ ْ‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫جرِي ِ‬ ‫تَ ْ‬
‫ه‬
‫ضوا عَن ْ ُ‬ ‫م وََر ُ‬ ‫ه عَنْهُ ْ‬ ‫ي الل ُ‬ ‫َ‬ ‫ض‬
‫فِيهَا َر ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ه‬
‫ب الل ِ‬ ‫حْز َ‬ ‫ن ِ‬ ‫ب اللهِ أل إ ِ ّ‬ ‫حْز ُ‬ ‫أولئ ِك ِ‬
‫ن}[‪132‬‬ ‫م ال ُ ُ َ‬ ‫حو‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ف‬
‫ْ‬ ‫م‬ ‫ْ‬ ‫]ه ُ ُ‬
‫من أشد أمتي لي حبا ناس‬
‫يكونون بعدي يود أحدهم لو‬
‫رآني بأهله وماله‬
‫وقال أبو عمرو بن الصلح‪" :‬والنصيحة لرسوله صلى ال عليه وسلم‬
‫اليمان به وبما جاء به‪ ،‬وتوقيره وتبجيله‪ ،‬والتمسك بطاعته وإحياء سنته‬
‫وانتشار علومه ونشرها‪ ،‬ومعاداة من عاداه وموالة من واله ووالها‪،‬‬
‫والتخلق بأخلقه‪ ،‬والتأدب بآدابه ومحبة آله وأصحابه ونحوذلك‬
‫وقال النووي‪" :‬أما النصيحة لرسول ال صلى ال عليه وسلم‬

‫فتصديقه على الرسالة‪ ،‬واليمان بجميع ما جاء به‪ ،‬وطاعته في أمره ونهيه ‪:‬‬
‫ونصرته حيًا وميتًا‪ ،‬ومعاداة من عاداه‪ ،‬وموالة من واله‪ ،‬وإعظام حقه وتوقيره‪،‬‬
‫وإحياء طريقته وسنته‪ ،‬وبث دعوته‪ ،‬ونشر شريعته ونفي التهمة عنها‪ ،‬واستثارة‬
‫علومها‪ ،‬والتفقه في معانيها‪ ،‬والدعاء إليها‪ ،‬والتلطف في تعلمها وتعليمها‬
‫وإعظامها وإجللها‪ ،‬والتأدب عند قرئتها والمساك عن الكلم فيها بغير علم‪،‬‬
‫وإجلل أهلها لنتسابهم إليها‪ ،‬والتخلق بأخلقه‪ ،‬والتأدب بآدابه‪ ،‬ومحبة أهل بيته‬
‫وأصحابه‪ ،‬ومجانبة من ابتدع في سنته أو تعرض لحد من أصحابه ونحو ذلك‬
‫وَيَنْصُرُونَ الَّ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصّادِقُونَ‬
‫أرسل هذا الملف لمن تستطيع من المسلمين‬
‫عسى أن يجمعهم حب ال ورسوله الكريم‬

You might also like