You are on page 1of 19

‫نظام الطرق والمباني‬

‫مقدمة‬
‫‪ -1‬يسمى هذا النظام )نظام الطرق والمباني(‪.‬‬
‫‪ -2‬تآكون لللفاظ الواردة في هذا النظام المدلولتا التآية ‪-:‬‬
‫أ – يقصد بكلمة سلطة المباني التآي وردتا في هذا النظام برئاسة أمانة العاصمة والبلدياتا ومهندسيها‬
‫وأعضاء الهيئاتا المخول لها بموجب نظام البلدياتا مباشرة كل أو بعض السلطاتا والواجباتا الممنوحة لسلطة‬
‫المباني بموجب هذا النظام‪.‬‬
‫ب‪ -‬يقصد بعبارة )أرض مبان( جميع الراضي المقررة لذلك بموجب نصوص المادة )‪ (6‬من هذا النظام‪.‬‬
‫ج – تآشمل لفظة )معمل( كل مكان مغطى أو مكشوف تآشتآغل فيه آلة تآسير بالكهرباء أوالبخار بأية قوة‬
‫ميكانيكية لعمل أي منتآوج أو أي صناعة‪.‬‬
‫د – يقصد بجملة )منطقة سكن الهالي( كل المناطق المختآصة لذلك بموجب نص الفقرة )د( من المادة )‪(6‬‬
‫من هذا النظام‪.‬‬
‫هـ‪ -‬يقصد بجملة )أرض فضاء( جميع الراضي الخالية الغير مسورة والغير مأهولة منطقة البلدة ‪.‬‬
‫و – يقصد بكلمة )القانون( نظام الطرق والمباني‪.‬‬
‫ز – يقصد بكلمة )الطرق( جميع الشوارع والطرق العامة والخاصة والميادين والرصفة الواقعة ضمن حدود‬
‫البلدية ‪.‬‬
‫ح – يقصد بلفظ )البناء( كل إنشاء حديث بما في ذلك حفر الساساتا أو أي أعمال إنشائية بمادة واحدة أو‬
‫أكثر من مواد النشاء سواء كان معروفاا استآعمالها أو غير معروف أو إقامة رواشين أو مشارف )برانداتا( أو‬
‫مظلتا‪.‬‬
‫ط – يقصد بكلمة التآرميم إزالة أي خراب طرأ على بعض أو كل بناء قائم وإصلحه على الوضع الذي كان‬
‫عليه قبل وقوع الخراب به بشرط ل يصل لهدم ما يقرب ذراعا ا من سطح الرض‪.‬‬
‫ي – يقصد بعبارة )تآصريح البناء( الورقة التآي تآنظم بالتآصريح بالبناء المطلوب وفق الشروط والحكام‬
‫المبينة في هذا النظام أو غيره من القوانين والنظمة الخرى المعمول بها‪.‬‬
‫ك – يقصد بعبارة )صاحب الملك( الشخص المالك له أو القائم بأمور إدارتآه بالوكالة أو الوليه أو الوصاية أو‬
‫الولية أو غيرها‪.‬‬
‫ل – يقصد بكلمة )التآصميم( الوضع المقرر المرسوم للبلدة وطرقها وإنشاءاتآها حسب الصول المنصوص‬
‫عليها في هذا النظام ‪.‬‬
‫م – تآطلق كلمة )المهندس( على الشخص الحائز على شهادة من مدرسة هندسية معتآرف بها أو على من سبق‬
‫له الشغال أو التآمرين بهذه الحرفة وتآوفرتا فيه الشروط اللزمة لهذه الحرفة واعتآرف له بها من قبل الدوائر‬
‫الهندسية الرسمية ‪.‬‬
‫ن – يقصد بلفظة )معماري( الشخص الذي يحمل رخصة من إدارة البلدية تآخوله ممارسة مهنة البناء‪.‬‬
‫س – يطلق )الذراع المعماري( على مقاس طوله ‪75‬سم‪.‬‬
‫ع – يقصد بجملة )حد التآخطيط( الخط الفاصل بين منطقة وأخرى حسب مساحتآها وحدودها المقررة بمقتآضى‬
‫التآصميم المقرر ‪.‬‬
‫ف – يقصد بالسلطة الصحية – طبيب صحة البلدة أو من يقوم مقامه فرداا كان أو جماعة يختآارهم أمين‬
‫العاصمة أو رئيس البلدية بالشتآراك مع مدير الصحة ويعهد إليها أمر كل أو بعض السلطاتا والواجباتا المنوطة‬
‫بسلطة الصحة العامة وفق هذا النظام‪.‬‬
‫ص – يقصد بجملة )شارع عام أو ميدان عام أو جنينة أو بستآان عمومي أو منتآزه( المنطقة المختآصة لذلك‬
‫بموجب الفقرة )أ( من المادة )‪ (6‬من هذا النظام ‪.‬‬
‫ق – يقصد بجملة )النشر المحلي( النشر بالطريقة التآي تآنشر بها العلناتا المحلية ذواتا الختآصاص المحلي‬
‫في منطقة البلدة أو بطريقة أخرى كافية يقررها أمين العاصمة أو رئيس البلدية ‪.‬‬
‫‪ - 3‬تآبليغ النذاراتا أو العلناتا إلى صاحب الملك أو من يقوم مقامه يجوز أن يكون بواسطة مراسل الدائرة أو‬
‫عن طريق البريد المسجل بعنوانه المعروف أخير اا إن وجد وإل فعلى البلدية أن تآقوم بالصاق الصورة بشكل ظاهر‬
‫في المكان المملوك للمنذر أو في المكان الظاهر من البلدة ويعلن عن ذلك في الصحف المحلية ‪.‬‬
‫‪ -4‬موظفو سلطة المباني مكلفون بعدم دخول أي مكان بقصد التأكد من أنه قد رعى فيه تطبيق جميع‬
‫التعليمات والوامر الخاصة بإقامة بناء أو هدمه أو إصلحاه أو شروطه الهند سية والصحية إل بعد الستئذان‬
‫وإذا كان المراد دخول حاجرة أو جزء من منزل مخصص للنساء فيجب إعطاء مهلة كافية للساكن ليستطيع‬
‫خللها نقلهن أو ليتخذ مايراه من الوسائل لتوفير راحاتهن‪.‬‬

‫فهرس المستند‬
‫الفصل الول ‪ :‬تـخـــطيط البلــــــــدة‬
‫الفصل الثاني ‪ :‬استعمال المناطق حسب التقسيم‬
‫الفصل الثالث ‪ :‬أحكام خط البناء‬
‫الفصل الرابع ‪ :‬إقامة المباني على أرض البناء‬
‫الفصل الخامس ‪ :‬في البنائين ‪ :‬المعماريين الهأليين والمهندسين الفيين والمقاولين‬
‫الفصل السادس ‪ :‬أحكام خاصة بالبناء‬
‫الفصل السابع ‪ :‬التهوية – الضياء – دورة المياه ‪ .‬المداخن ‪ ،‬أسلكا الكهرباء‬
‫الفصل الثامن ‪ :‬إيجاد مناطق للسكن وشروط البناء عليها‬
‫الفصل التاسع ‪ :‬في التدابير الممكنة لمنع الحريق والفيضان‬
‫الفصل العاشر ‪ :‬في الحتياطات الصحية‪.‬‬
‫الفصل الحادي عشر ‪ :‬في تذكرة الرخصة‬
‫الفصل الثاني عشر ‪ :‬في رسوم النشاء والترميم‬
‫الفصل الثالث عشر ‪ :‬في ر سم الكشفيات‬
‫الفصل الرابع عشر ‪ :‬أحكام عامة‬
‫الفصل الخامس عشر ‪ :‬الماكن المعفاة من الرسوم‬

‫الفصل الول ‪ :‬تـخـــطيط البلــــــــدة‬


‫‪ -5‬تآؤلف لجنة خاصة فنية ويعهد إليها أمر وضع الخرائط وتآصميمها تآدريجيا ا بقياس ل يقل عـن ‪1/10000‬‬
‫حسب اليجاب وتآقديم هذه الخرائط إلى المراجع المختآصة لدرسها بحضور هذه الهيئة لدى هيئاتا الماناتا‬
‫والبلدياتا بما في ذلك المجلس وبعد اتآخاذ قرار بالموافقة عليها يبادر برفعها إلى المراجع العليا لجراء ما يجب‬
‫على أن تآبدأ هذه اللجنة بوضع خرائط العاصمة أولا تآم تآنتآقل إلى أمهاتا المدن شيئا ا فشيئا ا ‪.‬‬
‫‪ - 6‬يلحظ في رسم الخرائط بصورة خاصة مواقع المجازر واصطبلتا الخيل والبقر وغيرها وكذلك المعامل‬
‫والمصانع ومخازن المواد البتآدائية والنشائية والمحروقاتا وما ماثلها ويجب تآعيين تآلك المواقع بالنسبة لدور‬
‫السكنى كما يلحظ أيضا ا في الخرائط المذكورة العتآباراتا التآية ‪-:‬‬
‫أ – تآقرير موضع واتآساع الطرق واتآجاهها وكذلك الزقة وموقع وأبعاد المساحاتا العمومية لمنطقة البلدة بما‬
‫في ذلك الشوارع العامة والميادين والجناين والبساتآين العمومية وما في ذلك الثكناتا العسكرية وما يتآبعها بالتآفاق‬
‫مع جهاتا الختآصاص فيها‪.‬‬
‫ب‪ -‬تآقرير المناطق التآي تآقام عليها المباني طبق هذاالنظام وإعادة تآقسيم تآلك المناطق المنوه عنها إلى درجة‬
‫أولى وثانية وثالثة بما في ذلك أراضي المباني‪.‬‬
‫ج – تآقرير تآلك المناطق أو مناطق أراضي المباني التآي تآستآعمل للسكنى والدكاكين السواق وساحاتا المزاد‬
‫العلني والمعامل والماكن التآي يشغل فيها بالحرف المضرة بالصحة وغير ذلك ‪ ،‬ول يسوغ استآعمال أي بناء ضمن‬
‫هذه المناطق إل للغراض المقررة ومع مراعاة نصوص المادة )‪ (6‬من هذا النظام‪.‬‬
‫د – أن تآخصص منطقة أو مناطق من الراضي المراد تآحكيرها سواء كان ذلك من قبل المالية أو البلدياتا‬
‫لسكن الهالي في الضواحي ويشار إلى هذه المناطق بمناطق سكن الهالي ‪.‬‬
‫هـ‪ -‬يلحظ في وضع خرائط البلدية التآثبتا التآام عن أبعاد المباني والنشاءاتا والراضي‪...‬الخ طبق الحجج‬
‫والمستآنداتا التآي بيد أربابها وللجنة الفنية أن تآستآعين في مهمتآها هذه بلجنة مخصوصة تآؤلفها المانة أو البلدياتا‬
‫لدرس ذلك وتآثبيتآه واتآخاذ قرار بذلك حسب أصوله على أن تآشتآمل الخرائط المذكورة على البياناتا التآية ‪:‬‬
‫‪ - 1‬وضع خط يفصل بين الراضي العائدة لوزارة المالية والراضي العائدة للبلدية والراضي التآي تآستآقطع‬
‫منهما للهالي ‪.‬‬
‫‪ - 2‬مناطق أراضي المباني المقامة من قبل أو الن سواء كانتا مملوكة للحكومة أو للشخاص يجب تآقسيمها‬
‫إلى مباني درجة أولى وثانية وثالثة وتآقسيمها أرضاا إلى مناطق سكن ومناطق دكاكين وأسواق وساحاتا للمزاد‬
‫العلني والحرف المضرة بالصحة مقسمة على قطع مباني‪.‬‬
‫‪ -3‬المنطقة أو مناطق أراضي الحكومة والمناطق سكنى الهالي ‪.‬‬
‫‪ -4‬الراضي المحجوزة للسلطاتا الحربية أو محجوزة لستآعمال الحكومة‪.‬‬
‫‪ - 5‬الراضي الفاضية والتآي ل تآقع ضمن القسام السابق ذكرها ‪ ،‬ويجب أن يكون ذلك الرسم مطابقا ا بقدر‬
‫افمكان لوضعيةش البلد وملئم اا لطبيعتآها ما لم تآدعوا المصلحة الحكومية غير ذلك ويجب أن يكون هذا الرسم‬
‫عرضة لطلعه الجمهور عليه كلما اقتآضتا الحالة‪.‬‬
‫‪ - 7‬استآقاماتا الطرق وتآصميمها تآعين بمقتآضى الخارطة التآي تآضعها اللجنة الفنية بموجب هذا النظام وتآكون‬
‫نافذة بعد التآصديق عليها من المراجع العليا‪.‬‬
‫‪ - 8‬يجري تآخطيط الطرق بمقتآضى التآصميم المقرر على أن ينفذ هذا التآصميم تآدريجيا ا إما عند إعادة إنشاء‬
‫البنية المهدمة أو التآي تآنشأ حديث اا ويستآثنى من ذلك ما تآقضي المصلحة العامة بإزالتآه فيجري تآنفيذه مع ضمان ما‬
‫يلحق أصحاب الملك من أضرار بسبب ذلك‪.‬‬
‫‪ - 9‬يشتآرط في تآنفيذ التآصاميم إعلن أصحاب لملك بالكيفية طبق خارطة هندسية مفصلة يجب أن تآصحب بهذا‬
‫العلن مع إعطائهم مدة للعتآراض عليها ل تآقل على خمسة عشر يوما ا واستآعداد الجهاتا المختآصة بتآعويضهم‬
‫بمقتآضى النظام قبل القيام بأي عمل تآنفيذي تآجاه ذلك‪.‬‬
‫‪ - 10‬يجري تآدقيق العتآراضاتا المقدمة من قبل ذوي العلقة المبحوث عنه في المادة السابقة من قبل المجلس‬
‫الداري فالمجلس البلدي وبعد اتآخاذ قرار في الموضوع يبلغ للمعتآرضين وفي حالة عدم قبولهم ذلك تآؤلف هيئة‬
‫منتآخبة من قبل صاحب الملك ومن البلدية ومن أرباب الخبرة ويكون القرار الخير من هذه ا لهيئة نافذاا بعد‬
‫استآحصال الموافقة عليه من المراجع الحالية‪.‬‬
‫‪ - 11‬إذا قضتا المصلحة العامة تآوسيع طريق من الطرقاتا الضيقة فعلى البلدية تآقدير المساحة الواجب أخذها‬
‫وكذا القيمة التآي تآدفع مقابلها عرض اا لصاحب الملك عن طريق لجنة من أرباب الخبرة تآندبهم البلدية وصاحب الملك‬
‫على التآساوي واتآخاذ قرار بالكيفية ورفعه إلى المرجع العالي المختآص‪.‬‬
‫‪ -12‬الرض التآي تآؤخذ بمقتآضى المادة )‪ (11‬إذا زاد ما أخذ منها من ذراع واحد فيقدر لما زاد عن الذراع‬
‫قيمة تآدفع لصاحب الرض من قبل المانة فوراا وإذا كانتا الرض صغيرة وصارتا بعد أخذ الذراع المقرر غير‬
‫قابلة للبناية فيها فيقدر العرض لكامل الرض ما عدا لذراع الواحد ويدفع لصاحب الرض على أن يكون العوض‬
‫بحسب الوقاتا والمواقع التآي يجري فيها التآقدير بمعرفة اللجنة المنصوص عليها في المادة المخصوصة‪.‬‬
‫‪ - 13‬لجنة التآقدير مكلفة أثناء تآقديرها لي دار لم يكن مالكها واحد أن تآقدر قيمة ما يملكه كل شخص في الدار‬
‫على حدة ‪.‬‬
‫‪ -14‬إذا اقتآضى المر قطع بناء بموجب الخارطة المنوه عهنا في المادة )‪ (7‬فعلى البلدية تآعويض صاحب البناء‬
‫المقطوع بعد تآقدير قيما ما جرى اقتآطاعه بواسطة لجنة التآقدير بما في ذلك تآكاليف إصلح ما بقى من البناء هذا إذا‬
‫ل للصلح أما إذا كان القسم الباقي من البناء غير صالح للستآعمال فيقدر العوض اللزم لكامل الرض‬ ‫كان قاب ا‬
‫ا‬
‫المقتآطع منها بتآقدير من اللجنة الخاصة أيض ا وتآكلف البلدية بدفع التآعويض لصاحب الملك ووضع يدها علىالباقي‬
‫والنتآفاع به فيما يحفظ انتآظام الشارع‪.‬‬
‫‪ - 15‬الراضي التآي جرى أخذها للطرق بصورة قانونية ل يحق لصحابها أن يدعوا ملكيتآها مرة أخرى ول‬
‫يسوغ لهم إحداث أي شيء ما عليها بتآاتآاا‪.‬‬
‫‪ - 16‬إذا احتآرقتا مبان أكثر من عشرة في موقع واحد أو تآهدمتا وكانتا كلها أو البعض منها محاطا ا بطرقاتا‬
‫فيجب على المانة تآنظيم خارطتآين خارطة بطراز البناء القديم والثانية بالبناء والطرقاتا الواجب عليها بعد تآوزيع‬
‫أقسام الطرقاتا علىالمباني بحسب السعة المقررة بموجب هذا النظام ‪.‬‬
‫‪ - 17‬أن الطرقاتا الغير نافذة الواقعة في المحل المحتآرق فيه الماكن المنوه عنها في المادة السابقة يجب فتآحها‬
‫في حالة وجود منفعة عامة إن أمكن ذلك على أن يجرى فيه في التآعويض بمقتآضى الحكام المخصوصة من هذا‬
‫النظام ‪.‬‬
‫‪ - 18‬أن القسم الذي يؤخذ من الماكن المحتآرقة لتآوسعة الطريق أو استآقامتآه بحسب الخارطة إذا زاد ما أخذ‬
‫منها عن ذراع واحد فيقدر للزيادة العوض اللزم ويسلم لصاحب تآلك الماكن وإن اكتآفى بالذراع المقرر أخذه للغاية‬
‫المنوه عنها فيكون بدون مقابل ويدخل ضمن ذلك الساحاتا والبساتآين ‪.‬‬
‫‪ - 19‬إذا وجد بعد فتآح طريق أو تآوسعتآه أو استآقامتآه عرصه أخليتا من البناء وكانتا العرصة صغيرة ول تآكفي‬
‫لبناء بيتا فيها ول حانوتا ول مخزن ول خلفها فلصاحب العرصة الكبيرة المجاورة لهذه العرصة أن يأخذها‬
‫ويكون ذلك بطريق التآراضي بينهما في الثمن وإذا لم يتآفقا فعلى البلدية أن تآقدر لتآلك العرصة فيمة بمعرفة لجنة من‬
‫ذوي الخبرة وتآشتآريها من صاحبها بالثمن المقدر لتآجرى فيها ما تآقتآضيه المصلحة ‪.‬‬

‫الفصل الثاني ‪ :‬استعمال المناطق حسب التقسيم‬


‫‪ -20‬يجب أن يراعى في استآعمال المناطق الحكام التآية ‪-:‬‬
‫) أ ( ل يجوز استآعمال أي مباني بمنطقة السكن كدكان أو معمل لي غرض خاص بأسواق أو بأي حرفة‬
‫منتآنه‪.‬‬
‫)ب( ل يجوز استآعمال أي مباني بالدكاكين والسواق كمعمل لي حرفة منتآنة‪.‬‬
‫)ج( ل يجوز استآعمال أي مباني بمنطقة المعامل للغراض الخاصة بأي حرفة منتآنة على أنه يجوز لرئاسة‬
‫المانة والبلدياتا إذا دعتا الحال أن تآأذن بذلك لستآعمالها مدة ل تآزيد عن سنة ومع مراعاة الشروط والمدة التآي‬
‫يجري التآصديق عليها من المراجع العليا‪.‬‬
‫) د ( ل يجوز استآعمال أبنية المساكن لتآقوم مقام البنية العامة كالدواوين والمساجد والمستآشفياتا والعياداتا‬
‫والقنادق والمقاهي والصطبلتا والكراجاتا والحماماتا والعكس بالعكس ما لم يستآحصل صاحبها على تآصريح‬
‫كتآابي من دائرة البلدية أو المانة ول يعطي هذا التآصريح إل بعد إجراء الكشف الدقيق عليه بواسطة سلطة المباني‬
‫والصحة وإعطاء قرارها لصلحية الغرض المطلوب ول يسوغ إعطاء تآصريح في ذلك إل بعد إجراء التآغييراتا‬
‫والصلحاتا التآي تآجعله صالحا ا للستآعمال ‪.‬‬
‫)هـ( ل يجوز إقامة أي بناء مؤقتا أو بصفة مستآديمة في هذه المناطق إل بإذن صريح كتآابي من سلطة ا‬
‫لمباني مع مراعاة القيود التآي تآراها مناسبة وكل بناء يشاد بدون الرخصة النظامية يهدم وتآحصل المصاريف من‬
‫الشخص الذي أقامه أو تآسبب في إقامتآه إل إذا كان البناء متآناسقاا مع المباني المقامة من تآلك المنطقة ول ضرر منه‬
‫على المصلحة ول على مصلحة الجيران فيسمح ببقاء البناء مع مجازاتا صاحب البناء يدفع ربع قيمة ذلك البناء‬
‫كجزاء ويجري ذلك من قبل لجنة البنية ‪.‬‬
‫‪ -21‬يسوغ إحالة المباني من الملك إلى عرصاتا وعلى أرباب الملك الذين يريدون تآقسيمها إلى عرصاتا‬
‫قصد بيعها أو النتآفاع منها بوضع غير الوضع التآي كانتا عليه أن يراجعوا البلدية بطلب خاص في ذلك مشفوع‬
‫بالخارطة التآي يرغب المالك التآصرف في وضع أملكه المذكورة على مقتآضاها وعلى سلطة المباني اتآخاذ‬
‫الجراءاتا النظامية في ذلك طبق مقتآضياتا المواد المخصوصة من هذا النظام‪.‬‬
‫‪ - 22‬يجوز تآعديل ما تآقضي المصلحة بتآعديله من الخرائط التآي سبق تآنظيمها وتآصديقها بعد موافقة المراجع‬
‫العليا‪.‬‬
‫‪ -23‬تآبقى الشوارع الحالية على وضعها الحالي ما لم تآستآدع المصلحة لتآوسيعها ضمن التآصميم المقرر في‬
‫خريطة البلدة على أن ل تآتآجاوز تآلك الشوارع التآي تآفتآح حديثا ا التآساعاتا التآية ‪:‬‬
‫الشوارع الرئيسية ل تآقل عن ‪ 15‬متآراا‪.‬‬
‫الشوارع الثانوية ل تآقل عن ‪ 8‬أمتآار إلى اثنى عشر متآراا‪.‬‬
‫الزقة ل تآقل عن ‪ 4‬أمتآار إلى ستآة أمتآار‪.‬‬

‫الفصل الثالث ‪ :‬أحكام خط البناء‬


‫‪ -24‬أحكام خط البناء ‪:‬‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫) أ ( يجوز لسلطة المباني أن تآضع خطا للبناء بمساحة ل تآزيد عن خمسة عشر متآرا من خط التآنظيم على أن‬
‫ل يكون وضع مثل هذا الخط بحالة تآحول دون إقامة مباني تآناسب حالة المنطقة‪.‬‬
‫)ب( حينما يوضع خط البناء في أي منطقة للسكنى يجب أن ل تآقام أي مباني غير الحائط الفاصل بعد ذلك‬
‫الخط ‪.‬‬
‫)ج( وعندما يوضع أي خط بناء مثل هذا بأي شارع أو جزء من شارع المنطقة الدكاكاين والسواق فل تآقام‬
‫أي مباني سوى البواكي )القواس( والبرانداتا )المشارف( بعد ذلك الخط ول تآقام مثل هذه القواس والمشارف‬
‫بدون تآصريح من سلطة المباني ويجوز لسلطة المباني عند إعطاء مثل هذا التآصريح أن تآعين المواد التآي تآبنى منها‬
‫تآلك القواس والمشارف كما يجوز لها وضع شروط ليداع تآصميم الخريطة وطريقة البناء بحسب ما تآرى سلطة‬
‫المباني أنها متآناسبة لدرجة المباني التآي تآشملها تآلك المنطقة على أن للجمهور حق المرور من تآحتا هذه القواس‬
‫والمشارف‪.‬‬
‫‪ -25‬على أمانة العاصمة والبلدياتا أن تآضع أسمااء للشوارع الرئيسية والفرعية على أن تآراعي في ذلك‬
‫المناسباتا والحوادث التآاريخية ول يجوز لي شخص أن يتآلف أو يزيل أو يشوه ذلك السم ومن تآجرأ على ذلك‬
‫يجازى بجزاء نقدي قدره خمسة وعشرون قرشا ا أو بالسجن لمدة يوم واحد‪.‬‬
‫‪ - 26‬على أمانة العاصمة والبلدياتا ان تآعطي لكل بيتا أو حانوتا في شارع أو زقاق نمرة خاصة بطريقة‬
‫منظمة بحيث ينتآهي تآسلسلها ضمنه ولها أن تآكتآب هذه النمرة على قطع من الصفيح على نموذج واحد ثم يجري‬
‫وضعها في مكان بارز على الدور أو الحوانيتا على أن تآستآحصل ثمنها من الملك لمرة واحدة عند جباية الرسوم‬
‫المقررة ول يجوز للملك أن يمتآنعوا عن الدفع كما ل يجوز لي شخص أن يتآلف أو يزيل أو يشوه هذه النمرة ومن‬
‫ل ثم يضاعف عليه ثمن النمرة كما أن من أتآلف أو أزال أو شوه ذه النمرة يجازى بغرامة‬ ‫امتآنع عن الدفع ينذر أو ا‬
‫نقدية قدرها عشرة قروش ‪.‬‬
‫‪ - 27‬ل يجوز إقامة أي بناء مؤقتا أو بصورة دائمة علىا لمناطق المبينة في الفقرة المدرجة بالـمادة )‪ (6‬إل‬
‫طبق اا للقواعد التآي تآتآمشى مع أقسام الراضي التآي عينها النظام مع ملحظة ما يأتآي ‪:‬‬
‫) أ ( بمقتآضى المصلحة وبعد موافقة المراجع السامية لسلطة المباني عدم تآطبيق أي مادة من هذا الفصل كله‬
‫او جزئه فيما إذا اتآضح بأن التآطبيق يوجد صعوبة أو أضراراا أو أخطاراا أو مصاريف باهظة ‪.‬‬
‫)ب( عدم شمول القسم المذكور للمباني المقامة بواسطة الحكومة إل إذا لم تآكن ضمن الخارطة المصدقة من‬
‫المراجع العليا وفي هذه الحالة يجب تآطبيق ما تآقضي به المصلحة العامة بعد الحصول على الموافقة السامية‪.‬‬
‫)ج( ل يجوز إقامة أي بناء مؤقتا أو مستآديم علىالمناطق المنوه عنها في الفقرة )أ‪ ،‬ب( من المادة )‪ (27‬إل‬
‫بإذن من سلطة المباني‪.‬‬
‫‪ - 28‬ل يجوز إقامة مساكن على أية قطعة من أراضي المباني بداخل أي منطقة جديدة ما لم تآستآوف الشروط‬
‫التآية ‪:‬‬
‫) أ ( أن ل تآكون مساحة القطعة من أرض المباني أقل من )‪ (175‬ذراعا ا مربعا ا حسبما تآقرره سلطة المباني‬
‫بالنسبة لمنطقة البلدة أو في أي جزء منها مع الحصول على الموافقة السامية على مساحة القطعة التآي خصصتا‬
‫للمباني ‪.‬‬
‫)ب( أن ل يكون مقاس واجهة القطعة عرضا ا على أي شارع أقل من ثلث طول القطعة مقاسا ا طوليا ا على ذلك‬
‫الشارع ويجب أن ل يكون بأي حال من الحوال أقل من تآسعة أمتآار أو اثنى عشر ذراعا ا طوليا ا ‪.‬‬
‫)ج( ل تآسري الشروط المدونة في الققرة ) أ ( من هذه المادة على أية قطعة من منطقة الدكاكين والسواق إذا‬
‫لم تآستآعمل كحجرة أو بناء بها لمسكن إنسان على أنه يجوز لرؤساء البلدياتا بعد الموافقاتا السامية نشر أمر محلي‬
‫يعين فيه الحد الدنى للمساحة والواجهة والقطعة أو القطع في أراضي مباني الدكاكين والسواق ونسبة ما يبنى من‬
‫هذه القطع‪.‬‬
‫)د( لسلطة المباني عدم التآمسك بكل أو جزء الشروط المدونة في الفقرة )‪ (1‬من هذه المادة في حالة وجود‬
‫قطعة مملوكة ملكا ا خاص اا لم تآستآكمل الشروط السالفة الذكر حين صدور هذا النظام على أن تآقنع السلطة المذكورة‬
‫بأنه ليس من السهل أوالمعقول أن يطلب إلى صاحب القطعة أن يتآحصل على أرض أخرى لستآكمال الشروط أو أن‬
‫يبيع قطعة إلى مالك مجازر وفي هذه الحالة يجب أن ل تآقل المساحة التآي ليستا عليها مبان عن نصف مساحة‬
‫القطعة ‪.‬‬
‫‪ -29‬يتآبع في تآحويط أراضي البناء أو إقامة اسوار عليها ما يأتآي ‪:‬‬
‫) أ ( على سلطة المباني أن تآعلن كل مالك قطعة أرض بناء داخل منطقة البلدة أن يقيم عليها سوراا ضمن‬
‫حدوده الشرعية خلل مدة معينة ل تآزيد عن ستآة أشهر من تآاريخ العلن‪.‬‬
‫)ب( على مالك أي قطعة بناء متآى أعلن من قبل سلطة المباني أن يحدد أرضه بسور أو حائط ضمن حدود‬
‫تآملكه الشرعي بارتآفاع ل يزيد عن أربعة أذرع وسمك ل يقل عن نصف ذراع خلل المدة المعينة في الفقرة )أ( ‪.‬‬
‫)ج( على أصحاب الملك التآي يجب أن تآقام حولها اسوار أو حيطانا ا يمقتآضى هذا النظام أو أسواراا أوحيطانا ا‬
‫يراد هدمها وإعادتآها أن يراجعوا دائرة البلدية لستآحصال التآخطيط الصحيح مع الرخصة الرسمية قبل الشروع في‬
‫العمل وكل من خالف أحكام الفقرة )أ ‪ ،‬ب( من هذه المادة تآمدد له المدة شهراا واحداا على أن تآفرض عليه غرامة‬
‫يومية عن كل يوم احدى عشر قرشا ا سعودي اا وفي حالة عدم قيامه خلل هذه المدة يسجن بقدر ما تآحدد عليه من‬
‫الغرامة بنسبة يوم واحد عن خمسة وعشرين قرش اا ومن يخالف أحكام الفقرة )ج( من هذه المادة يجازى بهدم البناء‬
‫ويعاد حسب التآخطيط أو يغرم صاحبه بمبلغ مائة قرش سعودي أو سجن أربعة أيام‪.‬‬
‫‪ -30‬أي يبناء أو جزء منه أصبح خرباا وغير قابل للسكنى وفي بقائه على حالتآه تآلك ضرر على البنية‬
‫المجاورة وعلى السكان والمارة يتآخذ في ذلك قرار من قبل هيئة المانة أو البلدية يطلب من سلطة المباني وعلى‬
‫سلطة المباني بعد ذلك إعلن صاحب ذلك البناء بضرورة هدمه ضمن مدة مناسبة تآحدد له في العلن نفسه وعلى‬
‫صاحب البناء أو من يقوم مقامه تآنفيذ مقتآضياتا العلن خلل المدة المعينة حا ا‬
‫ل‪.‬‬
‫‪ - 31‬البنية الخربة المنذرة بالسقوط والتآي تآضطر المانة أو البلدياتا إلى إنذار أهلها لتآقويض بعض منها أو‬
‫كلها حسب مقتآضياتا المادة السابقة يجب أن يلحظ فيها ما يأتآي‪:‬‬
‫) أ ( إذا كانتا عائدية البناء ملك اا لشخص واحد لم يستآطع تآنفيذ قرار المانة فيما دعتا إليه المصلحة من هدم‬
‫ل فيجب تآكليفه من جهة الختآصاص وإذا تآحقق امتآناعه عن عدم مقدرة فتآكلف البلدية بإجراء‬ ‫البناء بعضا ا أو ك ا‬
‫عملية الهدم من صندوقها على أن تآعود فيما صرفتآه على الملك نفسه فتآخصم المقدار المصروف من أنقاض البناء‬
‫إن خشبا ا أو حجر اا أو ما ماثل ذلك على أن تآعلن صاحب الملك بذلك مع تآكليفه بالحضور حين البيع الذي يجب أن‬
‫يكون في المزاد العلني عن طريقها بمعرفة شيخ الحجارة وشيخ الدللين‪.‬‬
‫)ب( إذا كانتا عائدية البناء ملكاا إلى أشخاص متآعددين مشتآركين في الملكية وامتآنعوا عن تآنفيذ قرار المانة‬
‫في الهدم يكلفون بإجراء ذلك عن طريق جهة الختآصاص وإذا تآحقق لدى الجهاتا المختآصة يسر البعض وعسر‬
‫الباقين فيخير الموسر في القيام بعملية الهدم على أن يعود فيما صرفه على النقاض التآي يجب أن يجري بيعها‬
‫بمقتآضى ما تآوضح في الفقرة السابقة وأن تآقوم البلدية بإجراء ما ذكر حسب مقتآضياتا الفقرة نفسها‪.‬‬
‫)ج( أما إذا كان البناء وقفا ا أهليا ا خاصة ومشتآركا ا أو خيريا ا أو وقفا ا عاما ا فتآتآبع فيه أحد الطريقتآين التآيتآين ‪:‬‬
‫‪ - 1‬إما أن تآكلف نظارة الوقف بالقيام بعملية الهدم إن كان له غله وكان الواقف واحداا أو نوع الوقف أهليا ا‬
‫وفي حالة عدم وجود غلة للبناء الموقوف من ذا النوع فتآقوم البلدية بإجراء ذلك من صندوقها باسم المصلحة العامة‬
‫على أن يجري تآأمين هذه المصاريف من البند الموصود في ميزانيتآها باسم المصاريف فوق العادة‪.‬‬
‫‪ -2‬أما إذا كان البناء وفقا ا عائد اا لحدى المؤسساتا الخيرية فتآكلف جهاتآها القيام بعملية الهدم وإذا لم تآكن لها‬
‫جهة معينة أو لم يكن لها وجهة تآؤمن المبلغ المطلوب صرفه لهذا الغرض فتآقوم مديرية الوقاف العامة بما يجب‬
‫نحو ذلك من البند المقرر في الفقرة التآية‪-:‬‬
‫‪ -3‬أما إذا كان الوقف عاماا وهو الذي لم تآعرف له جهة مخصوصة وكان مربوطا ا بمديرية الوقاف العامة‬
‫ولم تآكن له جهة صرف أو غلة فتآقوم مديرية الوقاف العامة بانفاذ القرار المتآخذ بشأن القيام بعملية الهدم لماكن من‬
‫هذا القبيل على أن يكون ذلك من البند المخصص باسم )مصاريف فوق العادة( أما إذا كان هذا النوع من الوقف‬
‫غير المربوط بإدارة الوقاف ولم يكن له قيد في سجلتآها فتآقوم البلدية بإجراء عملية الهدم حسب مقتآضياتا الفقرة‬
‫)ج( من هذه المادة‪.‬‬

‫الفصل الرابع ‪ :‬إقامة المباني على أرض البناء‬


‫‪ - 32‬يجب على كل شخص قبل أن يشرع في أي بناء يرغب في إنشائه أن يتآقدم إلى البلدية بعريضة رسمية‬
‫حسب النموذج المشفوع بهذا وأن تآكون العريضة مصحوبة برسم البناء المزمع إنشاؤه ويستآثنى من ذلك ما كان‬
‫مطلوب اا من قبل البلدية إزالتآه أوإصلحه إنشاؤه باسم المصلحة العامة‪.‬‬
‫‪ - 33‬تآعطى الرخصة لمقدم العريضة المنوه عنها في المادة السابقة في أي طلب إنشائي من قبل البلدية ويسري‬
‫مفعول هذه الرخصة طيلة عملية النشاء المرخص له به ويلحظ قبل إعطاء الرخصة ما يأتآي ‪-:‬‬
‫) أ ( التآحري عن ملكية البناء المطلوب إنشاؤه أو تآرميمه وكذلك الرض‪.‬‬
‫)ب( تآطبيق وجه الخارطة على أوشاع ا لمكنة المطلوب له التآرخيص مع ملحظة دورة المياه بنسبة‬
‫مجاريها الخاصة ‪.‬‬
‫ا‬
‫)ج( ملحظة ما قد يكون ممنوعا التآرخيص به بمقتآضى المواد المخصوصة من هذا النظام‪.‬‬
‫)د( الثثبتا من أوضاع الشراكة في البناء على اختآلف أنواعها وأخذ موافقة الشركاء‪.‬‬
‫‪ - 34‬كل خلف يقع بين الملك وسلطة المباني حين اتآخاذ الجراءاتا التآي قضتا بها المواد المخصوصة من‬
‫هذا النظام ينظر فيها من قبل البلدية وبعد اتآخاذ قرار في الموضوع المختآلف فيه من قبل المجلس الداري والمجلس‬
‫البلدي عند القتآضاء يبلغ القرار للمالك وفي حالة اعتآراضه على القرار المبلغ إليه ييرفع القرار مع العتآراض إلى‬
‫المقام السامي على أن ل تآتآجاوز مدة العتآراض عشرة أيام من تآاريخ تآبليغه‪.‬‬
‫‪ - 35‬كل إنشاء أو تآرميم يخرج عن حد الرخصة المعطاة من قبل البلدية على أساس المقاساتا والوضاع‬
‫النشائية المعروضة يعلن صاحب البناء كتآابي اا بمخالفتآه للنظام ويكلف بإزالة المخالفة في مدة تآحددها له سلطة‬
‫المباني ل تآزيد عن عشرة أيام وفي حالة عدم قيامه بذلك تآباشر السلطة المذكورة إنفاذ ذلك من قبلها على أن تآعود‬
‫بما يصرف في هذا السبيل على صاحب الملك المخالف ويعتآبر ذلك عقوبة له على مخالفتآه ويستآثنى من ذلك ما‬
‫نص النظام على أخذ الرسم عليه مضاعفا ا فيما لم يحظره النظام ‪.‬‬
‫‪ - 36‬عند انتآهاء أي بناء إنشائي رخص به من قبل البلدية حسب أصوله تآشعر سلطة المباني من قبل صاحب‬
‫الملك عن ذلك وعلى سلطة المباني إجراء الكشف الصولي وتآطبيق ما رخص به على الواقع ومن خالف ذلك‬
‫يجازى بجزاء نقدي قدره خمسون قرشا ا أو بالسجن مدة يومين‪.‬‬

‫الفصل الخامس ‪ :‬في البنائين ‪ :‬المعماريين الهأليين والمهندسين الفيين والمقاولين‬


‫‪ -37‬البناء هو الشخص الذي تآتآوفر فيه الشروط التآية ‪:‬‬
‫ل لحفيظة تآسجيله بدائرة النفوس – ويجوز استآخدام بنائين غير سعوديين ممن ل‬ ‫‪ -1‬أن يكون سعوديا ا حام ا‬
‫يوجد في المملكة العربية السعودية من يقوم مقامهم ‪.‬‬
‫ل على شهادة من كبار أهل الخبرة من بني حرفتآه مصدقة من رئيسها تآشهد له بالكفاءة‬ ‫‪ -2‬أن يكون متآحص ا‬
‫في عمله ومعلمانيتآه‪.‬‬
‫‪ - 3‬يدفع بعد ذلك طالب الرخصة الرسم المقرر بمقتآضى المواد المخصوصة من هذا النظام وتآسلم له الرخصة‬
‫النظامية التآي يجب اعتآبارها ونفاذها طيلة مزاولة هذه المهنة ويصرح فيها بأنه ل يحق لهذا البناء أن يكون رئيسا ا‬
‫للعمل في البناء‪.‬‬
‫‪ -38‬يعتآبر المعماري الهلي معماريا ا أهليا ا متآى كان سعوديا ا حام ا‬
‫ل لحفيظة تآسجيله في دائرة النفوس وحائزاا‬
‫على الشروط التآية ‪:‬‬
‫) أ ( أن يكون قد قضى في مزاولة هذه المهنة بصورة عملية مباشرة مدة ل تآقل عن عشر سنواتا من تآاريخ‬
‫تآرخيصه بمزاولة هذه المهنة بعد صدور هذا النظام مع ملحظة أن الشخاص الذي سبقتا مزاولتآهم لهذه المهنة في‬
‫الماضي يكتآفى فيهم بتآطبيق المادة السابقة‪.‬‬
‫)ب( أن يكون قادر اا على تآطبيق التآعليماتا التآي تآصدرها البلدية بين حين وأخر فيما يتآعلق بدرجة مسئولية‬
‫المعماريين ضمن نطاق عملهم المرخص به لهم‪.‬‬
‫)ج( أن يجري اختآباره عملياا من قبل سلطة المباني وبحضور المهندس الفني يشاركهما شخصان من كبار‬
‫رجال الحرفة ‪.‬‬
‫ا‬
‫)د( بعد الجراءاتا المار ذكرها في الفقراتا السابقة يتآخذ قرار من قبل الهيئة الفاحصة يكون مدارا للستآناد‬
‫في تآرخيصه رسمي اا وحمله شهادة المعماريين الهليين التآي يجب أن تآكون منظمة من قبل دائرة البلدية حسب‬
‫الصول ومصرح فيها بأنه يحق له أن يكون رئيس اا للعمل في البناء‪ .‬ويجوز استآخدام معماريين أهليين ممن ل يوجد‬
‫في المملكة العربيةالسعودية من يقوم مقامهم‬
‫‪ -39‬يشتآرط في التآرخيص للمهندسين الفنيين الحوال التآية ‪-:‬‬
‫ل التآابعية العربية السعودية‪ .‬ويجوز استآخدام مهندسين فنيين ممن ل يوجد في المملكة‬ ‫) أ ( أن يكون حام ا‬
‫العربية السعودية من يقوم مقامهم‪.‬‬
‫ل على شهادة مدرسة هندسية معتآرف بها رسميا ا تآبين كفاءتآه ونوع اختآصاصه ‪.‬‬ ‫)ب( أن يكون حاص ا‬
‫)ج( أن يجري فحص أوراقه هذه نظرياا والتآثبتا من صحتآها من قبل سلطة المباني يشاركهم المهندس الفني‬
‫للبلدية‪.‬‬
‫‪ -40‬المهندس الفني والمهندس المعماري والمقاول مسئول كل واحد منهم ماليا ا عما يصدر منه من خلل فني في‬
‫سبب أضرار اا في العمال التآي أخذ على عاتآقه مسئولية القيام بها ضمن دائرة اختآصاصه ويجب أخذ كفالة اعتآبارية‬
‫على كل واحد منهم حين التآرخيص له بمزاولة عمله‪.‬‬
‫‪ -41‬يشتآرط في قبول المقاولين للبنية والنشاءاتا ما يأتآي ‪-:‬‬
‫) أ ( أن يكون قادر اا على تآقديم شهادة رسمية بدرجة اعتآباره المالي وفي هذه الحالة يجب حجز مقدار أملكه‬
‫بالقدر المناسب لقيمة المقاولة وأن يتآقدم كفيل ا مالي اا عن ذلك وفي ‪:‬كل الحالين يجب تآسجيله لدى كاتآب العدل على أن‬
‫تآكون مصاريف التآسجيل على الشخص المقاول‪.‬‬
‫)ب( أن يقدم شهادة بحسن سيرتآه من ناحية العمال التآي قام بها‪.‬‬
‫)ج( إذا لم يكن المقاول مهندسا ا فنياا فعليه أن يقدم عنه من تآوفرتا فيه الشروط السابقة من المعماريين الهليين‬
‫أو الفنيين بحيث يجوز تآصديق سلطة المباني باشتآراك المهندس الفني على أهليتآه في القيام المسند إليه وعلى أن‬
‫يعود الضرر المالي الناشيء عن عدم تآطبيق نصوص المقاولة من جميع الوجوه على شخص المقاول ولهذا حق‬
‫الرجوع على المعماري المقدم في الضرار الناشئة من الناحية المعمارية‪.‬‬
‫)د( كل خلف يقع بين صاحب البناء أو بين هؤلء والمعماري الهلي أو بين صاحب البناء والمهندس أو‬
‫المقاول ومقدمه من معماري وبناء إلخ يعود أمر درس الخلف وتآحقيقه إلى المجلس الداري في البلدياتا فإذا لم يقع‬
‫التآقانع يجري درس القضية في المجلس البلدي ويكون قراره نافذاا على ما لم يعتآرض ذلك دعوى حقوقية فمرجع‬
‫الفصل فيها للقضاء وتآحال إلى المحاكم المختآصة‪.‬‬

‫الفصل السادس ‪ :‬أحكام خاصة بالبناء‬


‫‪ - 42‬يجب قبل البدء في إقامة أي مباني على أية قطعة من أراضي المباني أن تآزال كل المواد العضوية‬
‫والنباتآية من موقع البناء وأن تآجرى تآسويتآها التآرابية من عين المادة التآي تآعينها سلطة المباني طبق ما تآقتآضي به‬
‫المصلحة‪.‬‬
‫‪ - 43‬ل يجوز لي شخص أن يجري فيما يختآص بعملياتا المباني وغيرها أي حفر أو ردم في أي شارع عام‬
‫أو ساحة عامة أو جنينة إل بموجب تآصريح كتآابي صادر من سلطة المباني مبين فيه الغرض من الحفر والزمن‬
‫الذي يستآمر فيه – ومن خالف ذلك يجازى بجراء نقدي قدره خمسون قرشا ا أو يسجن مدة يومين ‪.‬‬
‫‪ -44‬يشتآرط في كل تآصريح حغر أو ردم تآصليح سطح الرض تآصليحا ا مقبولا لدى سلطة المباني بعد انتآهاء‬
‫مدة التآصريح وإن لم يجر ذلك فلسلطة المباني أن تآجريه وتآحصل على نفقاتآه من الشخص الذي منح التآصريح‬
‫علوة على مجازاتآه بجزاء نقدي قدره خمسون قرشا ا أو يسجن مدة يومين‪.‬‬
‫‪ - 45‬يجب أن يوضع على كل مكان جرتا فيه حفرية ما غطاء يحول دون وقوع المارة فيه ووضع نور أحمر‬
‫من غروب الشمس على شروقها ومن خالف ذلك يجازى بجزاء نقدي قدره خمسين قرشا ا أو يسجن مدة يومين مع‬
‫تآكرار العقوبة حين عدم التآنفيذ ‪.‬‬
‫‪ -46‬لسلطةالمباني أن تآصدر إذن اا باستآعمال أي شارع عمومي أو ميدان أو جنينة عامة أو مساحة عمومية حينما‬
‫تآبدو حاجة لحد بإقامة أو تآغيير أو هدم أي بناء ولها أن تآطالب عند الحاجة إحاطة ذلك الجزء المستآعمل بحاجز أو‬
‫سياج تآرتآضيه ويلحظ أن ل يأتآي ضرر على المارة من سقوط بعض الحجار وغيرها من البنائين لذلك يستآحسن‬
‫أن يوضع الحاجز بمسافة متآرين ويجب أن ينار ذلك الحاجز أو السياج بمصباح أحمر من غروب الشمس إلى‬
‫شروقها ومن خالف ذلك يجازى بجزاء نقدي قدره خمسون قرشاا أو يسجن لمدة يومين مع تآكرار العقوبة حين عدم‬
‫التآنفيذ‪.‬‬
‫‪ -47‬عندما يكون البناء جاري اا في أي مكان داخل منطقة المدينة فيجب أن يكون استآعمال أدواتا البناء حفظها‬
‫بحيث ل يتآسبب عنها تآعطيل الجمهور أو أي طريق عام يجب أن تآنصب حول الحيطان أثناء البناء )سقالتا(‬
‫محكمة مجهزة بقضبان متآى زاد ارتآفاع المباني على عشرة أقدام أي )‪3.05‬م أو ‪ 4‬أذرع( في المحلتا الخشبية‬
‫ومن خالف ذلك يجازى بجزاء نقدي قدره خمسون قرشا ا أو يسجن لمدة يومين‪.‬‬
‫‪ - 48‬يجب على صاحب العمارة عند اتآمام البناء أن ينقل من المحل والرض المحيطة به والشواريع جميع‬
‫المواد والنقاض والقذار وإذا لم يقم بذلك في خلل سبعة أيام من تآاريخ إخطاره بذلك فلسلطة المباني أن تآأمر بنقل‬
‫هذه الشياء إلى المحل الذي تآراه وأن تآحصل تآكاليف هذا النقل من صاحب العمارة مع غرامة نقدية قردها خمسون‬
‫قرشا ا أو يسجن مدة يومين‪.‬‬
‫‪ -49‬يجب أن ل يقل ارتآفاع سطح الرض السفلي في جميع منازل السكن عن ثلثين سم عن مستآوى الشارع‬
‫المجاور أو الرض المحيطة باعتآبار ال على منها إل بتآصريح من سلطة المباني ‪ .‬أما في حالة الدكاكين فيكون ذلك‬
‫المستآوى حسبما تآقرره سلطة المباني‪.‬‬
‫‪ - 50‬يجب أن تآبنى كل المباني )ما عدى العشش( بحيث تآستآطيع في النهاية حمل ثقل المباني والحمال‬
‫الضافية بطريقة آمنة لتآحمل النواء الجوية والتآفاعلتا الرضية أو ما شابه ذلك‪.‬‬
‫‪ - 51‬يجب أن تآكون السقوف بحيث تآستآطيع الحد الدنى ول تآزيد عن قوة الحتآمال الفني كما يلي ‪:‬‬
‫¨ إذا كان السقف مائلا بزاوية ل تآزيد عن عشرين درجة ‪ 300‬رطلا عن كل ذراع مربع‪.‬‬
‫¨ إذا كان السقف مائلا بزاوية ل تآزيد عن أربعين درجة ‪ 210‬رطلا عن كل ذراع مربع‪.‬‬
‫¨ إذا كان السقف مائلا بزاوية تآزيد عن أربعين درجة ‪ 240‬رطلا عن كل ذراع مربع‪.‬‬
‫‪ - 52‬يجب أن تآكون السوار الخارجية لمباني الدرجة الولى والثانية عن الحجر أو المطلوب بالمونة الطين أو‬
‫أي مادة أخرى أكثر عم ا‬
‫ل‪.‬‬
‫‪ - 53‬أما مباني الدرجة الثانية فيجوز أن تآكون من الطوب الخضر اللبن والجالوس أو أي مادة أكثر تآحم ا‬
‫ل‪.‬‬
‫‪ - 54‬كل حائط يبنى من الحجر أوالطوب المحروق أو اللبن أو ماشاكل ذلك يجب أن تآربط أجزاؤه تآماما ا )وأن‬
‫تآجمع على بعضها تآجميعا ا مثب اا( بالمونة أما جميع الحيطان ذاتا التآجاهاتا المختآلفة وجميع الحيطان الفاصلة المبنية‬
‫من هذه المواد أو ماشاكلها فتآربط تآمام اا بالحيطان المتآصلة ويجب أن تآغمس قمة كل حائط بالبلط ويعمل فيها من‬
‫الرطوبة أو الماء‪.‬‬
‫‪ - 55‬ل يسوع عمل بروزاتا في أي حائط مواجه للشارع إذا كان في الكرانيش )أطواق( أو القصاباتا التآحتآية‬
‫أو غير ذلك من الزخارف البنائية على أن يزيد بروزها عن ‪ 45‬سنتآيمتآراا وكل أطواق البروزاتا على أرض جار‬
‫ملصق يجب أن تآزال عند الضرورة ليتآمكن الجار من النباء إن لم تآزل فاللجار حق المراجعة في أن يزيلها على‬
‫مصاريف المالك ويحصل ذلك كدين‪.‬‬
‫‪ - 56‬كل حائط خارجي يجب أن يبنى بموجب البيان الوارد في الجداول التآية وفي كل حالة يجب أن يكون‬
‫سمك الحائط المقرر أقل سمك ينبغي بناء الحائط فيه ولسلطة المباني أن تآقرر إذا كان الطوب أوالمواد الخرى‬
‫الصلبة المراد استآعمالها في بناء الحائط هى المواد التآي يجب اعتآبارها منطبقة على الجداول نمرة ‪ 1‬و ‪ 2‬و ‪ 3‬أو‬
‫بقرار إذا كان يسمح بأن يكون سمك الحائط بين السكان المنصوص عليها بالجدول ‪ 1‬و ‪ 2‬و ‪.3‬‬
‫الجدول رقم )‪(1‬‬
‫‪ - 57‬سمك جدار المباني عندما تآبنى من طوب جيد صحيح قوي محروق أو اصطناعي مبني بمونة جير )نورة‬
‫بلدي( والسمنتا المدرج بالجدول نمرة )‪ (3‬يجب أن تآكون كالتآي ‪:‬‬
‫‪ -1‬البناء الذي ارتآفاعه طبقة واحدة يكون سمك جداره ‪ 23‬سنتآميتآراا ‪.‬‬
‫‪ -2‬البناء الذي ارتآفاعه طبثقتآان يكون سمك جداره الطبقة الولى ‪ 35‬والثانية ‪ 23‬سنتآيمتآراا‪.‬‬
‫‪ -3‬البناء الذي ارتآفاعه ثلث طبقاتا يكون سمك جدار الطبقة الولى )‪ (47‬والثانية والثالثة )‪ (35‬سنتآيمتآراا‪.‬‬
‫‪ -4‬البناء الذي ارتآفاعه أربع طبقاتا يكون سمك الجدار الطبقة الولى ‪ 59‬والثانية ‪ 47‬والثالثة والرابعة )‪(35‬‬
‫سنتآيميتآراا‪.‬‬
‫وإذا بنى فوق ارتآفاع ‪ 4‬طبقاتا يجب أن يكون سمك الربع الطبقاتا العلوية كالبنيان المتآقدم الذكر وسمك‬
‫الطبقاتا السفلية التآي ستآقع تآحتآه يزاد بنسبة ‪ 12‬سنتآيمتآراا عن كل طبقة تآزاد أو تآقوى حسبما تآراه سلطة المباني‬
‫لزم اا على أنه إذا زيد في سمك الجدار عن المقدار المقرر في الطبقة الولى فيجب أن تآراعى النسبة فيما بعدها ول‬
‫يجوز أن تآقل سماكة قسم من الحيطان عن ‪ 35‬سنتآيمتآر اا عدا الطبقة العليا التآي هى عبارة عن طبقة السطحة ‪.‬‬
‫الجدول رقم )‪(2‬‬
‫سمك حيطان المباني المبنية من حجر ومحلي بالجير )نورة بلدي( تآكون بالشكل التآي‪:‬‬
‫¨ البناء الذي ارتآفاعه طبقة واحدة ‪ 40‬سنتآيمتآراا‪.‬‬
‫¨ البناء الذي ارتآفاعه طبقتآان تآكون الطبقة الولى ‪ 45‬والثانية ‪ 40‬سنتآيمتآراا ‪.‬‬
‫¨ البناء الذي ارتآفاعه ثلث طبقاتا تآكون الولى ‪ 55‬والثانية ‪ 45‬والثالثة ‪ 40‬سنتآيمتآراا‪.‬‬
‫¨ البناء الذي ارتآفاعه أربع طبقاتا تآكون الولى ‪ 70‬والثانية ‪ 55‬والثالثة ‪ 45‬والرابعة ‪ 40‬سنتآيمتآراا‪.‬‬
‫¨ وإذا بنى فوق ارتآفاع أربع طبقاتا يجب أن تآكون سماكة كل من الربعة طبقاتا العلوية كالبنيان المتآقدم‬
‫الذكر وسماكة كل الطبقاتا السفلية يجب أن تآزاد بنسبة ‪ 15‬سنتآيمتآراا عن كل طبقة تآزاد أو تآقوى بغير ذلك حسبما‬
‫تآرى سلطة المباني لزما ا ‪.‬‬
‫الجدول رقم )‪(3‬‬
‫سمك حيطان المباني المبنية من قطع خرسان السمنتا )القطعة( بمونة أسمنتا والمصنوعة بالتآي مصدق عليها‬
‫من سلطة المباني يكون بالشكل التآي ‪-:‬‬
‫ا‬
‫المباني التآي ارتآفاعها طبقة واحدة ‪ 20‬سنتآيمتآرا والمباني التآي ارتآفاعها طبقتآان تآكون الطبقة الولى ‪30‬‬
‫سنتآيمتآراا والثانية ‪ 20‬سنتآيمتآر اا والمباني التآي تآشاد فوق ارتآفاع الطبقتآين يجب أن تآقوى حيطانها على الوجه الذي‬
‫تآراه سلطة المباني لزماا‪.‬‬
‫الجدول رقم )‪(4‬‬
‫سمك حيطان المباني التآي تآبنى من الطين أو من طوب غير محروق )لبن( تآكون بالشكل التآي‪:‬‬
‫¨ المباني التآي يكون ارتآفاعها طبقة واحدة ‪ 37‬سم‪.‬‬
‫¨ المباني التآي يكون ارتآفاعها طبقتآان تآكون الطبقة الولى ‪ 50‬والثانية ‪ 37‬سنتآمتآرا‪.‬ا‬
‫‪ -58‬لمقتآضياتا الجدول ‪ 1‬و ‪ 2‬و ‪ 3‬من هذه المادة يجب أن يكون ارتآفاع الطبقة ‪ 25‬و ‪ 4‬أو ‪ 3/2/5‬ذراعا ا‬
‫معماريا ا تآقريبيا ا ولمقتآضياتا الجدول ‪ 4‬من هذه المادة يجب أن يكون ارتآفاع الطبقة ‪ 25‬و ‪ 3‬متآر أو ما يقارب‬
‫‪ 3/1/4‬ذراعا ا معماريا ا مأخوذ اا أقياسه من الرضية إلى الرضية أو من الرضية إلى دعائم السقف وسماكة أية‬
‫طبقة أعل أو سماكة الطبقة أو طبقاتا السفلية يجب أن تآزاد زيادة نسبية ‪.‬‬
‫ورغم ما تآقدم إذا كان ارتآفاع البناء المكون من طبقة واحدة أو حيطان الطبقة الثانية من البناء المكون من‬
‫طبقتآين يتآجاوز ‪ 3.80‬متآراا وخمسة أذرع تآقريبا ا يجب زيادة سمكها إلى ‪ 35‬سنتآمتآراا ويجوز تآتآمه الحيطان بهذا‬
‫السمك إلى ارتآفاع طبقة كما سبق بيان ذلك‪.‬‬
‫على أن سمك الزيادة المذكورة يجوز أن يحصر في أسياخ تآوزع تآوزيعا ا نسبيا ا يكون عرضها في مجموعها‬
‫متآساويا ا لربع الحيطان‪.‬‬
‫‪ -59‬أي حائط أو جزء منه ليتآجاوز سمكه ‪ 35‬سنتآمتآر اا وكان طوله من خارج الحائط المختآلف التآجاه أو من‬
‫الحائط المتآقاطع أو الفاصل إلى الحائط الثاني أكثر من تآسعة أمتآار يجب أن يزاد سمكه أو تآقويتآه بدعائم أو ركائز‬
‫على مسافة تآسعة أمتآار والحائط الذي يحمل السقف على مسافة أكثر من ‪ 8‬أمتآار يجب أن يزاد سمكه أو يقوىي على‬
‫‪ 2/1/4‬كما تآقدم ومن خالف ذلك تآقوم البلدية بإجزائه وتآأخذ المصاريف منه مضاعفة‪.‬‬
‫‪ -60‬إذا فتآح أي منفذ اا أو مدخل في حائط أي طبقة وكان مقدار امتآدادها يزيد عن نصف سطح الحائط وكذلك‬
‫ل من طبقاتا فأكثر يجب تآقوية الحائط القائم بين تآلك‬ ‫إذا عملتا أو تآركتا فتآحاتا أو مداخل وكان امتآدادها حاص ا‬
‫الفتآحاتا بركائز وأسانيد كافية أو غير ذلك ويجب في كل حالة مما ذكر إيجاد السانيد المذكورة عند الناحية أو‬
‫الزاوية الموجودة في ملتآقى أي شارعين ‪ .‬ملتآصق بهما البناء أو على بعد ‪ 90‬ستآتآيمتآراا منها ومن خالف ذلك تآقوم‬
‫البلدية بإجرائه وتآأخذ المصاريف منه مضاعفة‪.‬‬
‫‪ - 61‬يجوز أن تآقل أبعاد الحيطان الداخلية والمتآقاطعة التآي ل تآكون حاملة أخشاب سقوف أرضية في البعاد‬
‫المبينة للحيطان الخارجية بالقدر الذي تآوافق عليه سلطةالمباني‪.‬‬
‫‪ -62‬عندما يكون أي من الحيطان الداخلية الرئيسية قائما ا أو مستآنداا على أعمدة حديدية أو كمراتا )نفق بسيطة(‬
‫فيجوز لسلطة المباني أو تآطلب تآحويط تآلك الكمراتا والعمدة بوضع يقيها من النار تآماما ا بطبقة من أسمنتا أو‬
‫البياض أو أي مادة أخرى تآقي من النار يكون سمكها اثنين سنتآيمتآراا على القل‪.‬‬
‫‪ -63‬أعواد السقف يجب أن يكون لكل واحد منها متآكا ا كافياا في طرفيه ويكون محكم الوضع حتآى يتآحمل الثقل‬
‫تآمام اا ويوزع على الحائط بواسطة عرق أو كتآلة أو خلفها ويسمى هنا بالمورداتا ‪.‬‬
‫أما أعتآاب الخشب يجب أن يكون لها من العمق ‪ 2/1/1‬من اتآساع الفتآحة وتآكسى بما يقيها من التآلف ودودة‬
‫الرض وذلك بطلب من سلطة المباني‪.‬‬
‫‪ - 64‬يجوز لسلطة المباني أن تآطلب جعل جميع العمدة الخشبية مصونة بشكل واف من أذى النمل البيض أو‬
‫دودة الرض بما تآراه مناسبا ا وميسوراا لدى الجمهور‪.‬‬
‫‪ - 64‬يجوز التآصريح بعمل مشاريف على طريق أو ممر يكون عرضه ل يقل عن ستآة أذرع وارتآفاعه ل يقل‬
‫عن ستآة أذرع عن سطح أرض الممر وعندما تآكون المشرفة سفلية قائمة على سواعد مثبتآة في الحائط المبني عليها‬
‫المشرفة يجب أن تآكون الطراف في السفل من هذه الدعائم على ارتآفاع ‪ 2/1/2‬متآراا على القل فوق سطح‬
‫الممشى‪.‬‬
‫‪ - 66‬يجب أن تآكون جميع المشارف من حيث المتآانة والتآنسيق والتآنظيم والستآقامة بصفة تآتآفق وما قضتا له‬
‫سلطة المباني بمقتآضى النظام ‪.‬‬
‫‪ - 67‬الكشاك والمشارف التآي تآعمل في البيوتا المتآلصقة بعضها مع بعض يجب أن يكون الفاصل بينها ل يقل‬
‫عن ثلثة أذرع وإن حدث بين أصحابها نزاع في ذلك فيجب على كل منهما أن يبتآعد عن الخر مساحة ذراع‬
‫ونصف ‪.‬‬
‫‪ - 68‬إذا قام أحد بإنشاء دار أو اراد البروز بكشك أو مشروفة وصادف بقربه داراا قديمة ملصقة لداره فعليه أن‬
‫يحافظ على التآأخر بموجب المادة )‪ (67‬على أن يكون بعد المسافة بينهما اعتآباراا من فتآحة الدار القديمة الملصقة‬
‫لداره‪.‬‬
‫‪ - 69‬ل يسوغ التآصريح بأحداث روشن في بناء جديد على شارع أو زقاق عام إل إذا كانتا مساحة ذلك‬
‫الروشن أقل من نصف مساحة الواجهة التآي يراد عمله فيها أما مقدار بروز الروشن فإنه يختآلف باختآلف سعة‬
‫الشارع الذي يطل عليه وعلى كل فإنه يجب أن ل يتآجاوز البروز متآراا واحداا ولبد أن يراعي ضرورة وجود فراغ‬
‫بين هذا الروشن وما قابله من أمامه بما ل يقل عن أربعة أذرع‪.‬‬
‫‪ - 70‬إذا سقط كشك أو مشرفة من بناء قديم وكان ارتآفاعهما عن سطح الرض أقل من خمسة أذرع فعليه عند‬
‫تآجديدها المحافظة على مقدار الرتآفاع المنصوص عليه في المواد – المتآقدمة الخاصة بذلك‪.‬‬
‫‪ -71‬الخرجاتا الكائنة على خط الستآقامة يجب أن تآكون على المنوال التآي ‪-:‬‬
‫) أ ( يكون جانب الباب ل يزيد عن ثلثة قراريط‪.‬‬
‫)ب( تآكون قاعة العمود وكرسيه الحجري ل تآزيد عن أربعة قراريط‪.‬‬
‫)ج( يكون حاجب الشباك أو حديده ل يزيد عن أربعة قراريط‪.‬‬
‫)د ( تآكون الواجهاتا ا لزجاجية للدكاكين والملك الخاصة بالشبابيك وما يكون في الدكاكين لجل التآعليق ل‬
‫تآزيد عن ستآة قراريط أما ميازيب المطر فتآكون بنسبة اتآساع الشارع وبحسب مقتآضياتا الحوال ويجب في البنية‬
‫التآي تآنشأ حديثاا أن تآستآبدل الميازيب بأنابيب تآصل إلى سطح الرض‪.‬‬
‫‪ - 72‬مصابيح الغاز وما شاكلها التآي تآعلق على جدران الطرقاتا ينبغي أن تآكون في علو خمسة أذرع ويكون‬
‫بروزها على الطريق ذراعا ا ونصف‪.‬‬
‫‪ - 73‬أبواب الدكاكين يراعى فيها أن تآكون فتآحتآها من الداخل ول مانع من جعل ذلك من الخارج بمفصلتا‬
‫خاصة بحيث ل تآزيد مجموع طياتا الدرفة عن ستآة قراريط من خارج جنبي الدكان‪,‬‬

‫الفصل السابع ‪ :‬التهوية – الضياء – دورة المياه ‪ .‬المداخن ‪ ،‬أسلكا الكهرباء‬


‫‪ - 74‬كل غرفة تآستآعمل للسكنى يجب أن تآكون لها نافذة أو نوافذ ل تآقل مساحتآها عن عشر مساحة الرضية‬
‫دون بروزها ويجب أن تآكون هذه النوافذ صالحة لمرور الهواء والضياء على وجه يتآفق والقواعد الصحية مع تآنظيم‬
‫دورة المياه ومجاريها طبق الوضاع الصحية‪.‬‬
‫‪ - 75‬في حالة إنشاء أكثر من بناء واحد في حوش يجب تآنظيم هذه المباني بالنسبة لبعضها بحيث يكون مرور‬
‫للضياء والهواء في المباني تآستآعمل للسكن وافيا ا على وجه تآتآحقق معه الشروط الصحية ‪.‬‬
‫‪ - 76‬يجب أن تآفتآح في أماكن الجتآماعاتا العامة أبواب ومخارج متآعددة بقدر الحاجة ل تآقل عن اثنين متآباعد‬
‫بعضها عن بعض وأن تآكون سللمها الداخلية )إن كانتا هناك سللم( متآصلة بهذه البواب والمخارج على أن يكون‬
‫عرض الباب أو المخرج أوالسلم الموصل إليه ل يقل عن متآرين لكل عشرين شخصا ا يحتآمل مرورهم منها‪.‬‬
‫‪ - 77‬إذا اشتآرك شخصان في ملكية أرض بيضاء أو في استآحكارها وأراد أحدهما إنشاء بناء جديد عليها فيجب‬
‫على كل منهما أن يتآرك من أرضه مسافة ل تآقل عن ذراع ونصف ويكون النتآفاع من مجموع مسافة المتآروك حقا ا‬
‫مشتآركاا للطرفين في تآأمين ما يلزم لكل البنائين من ضياء وهواء ‪.‬‬
‫‪ - 78‬جميع المواقد والفران وموتآراتا الغاز يجب أن تآجهز بمداخن أو مواسير خاصة لنقل الدخان وسائر أثار‬
‫الشتآعال إلى خارج البناء ول يسوغ أن تآوضع ماسورة أو مدخنة من هذا القبيل في أي بناء جديد أو موجود إل إذا‬
‫كان ارتآفاع ماسورة المدخنة يزيد متآراا واحد اا عن طول بناء مجاور له للبناء الذي به هذه الماسورة ومن خالف ذلك‬
‫يجازى بجزاء نفدي قدره خمسة عشر قرشاا أو يسجن مدة يومين مع تآكليفه بإجراء ذلك ‪.‬‬
‫‪ -79‬جميع أسلك الكهرباء المارة من مصنوعاتا حشبية أو على مقربة منها يجب صيانتآها تآماما ا بواسطة‬
‫غلف من أنابيب خاصة غير ناقلة للكهرباء أو بأي وسيلة أخرى تآحول بينها وبين الخطر ‪،‬تآقرر ذلك سلطة المباني‬
‫بمقتآضى النظام ومن خالف ذلك يجازى بجزاء نفدي قدره خمسون قرشا ا أو بالسجن لمدة يومين مع تآكليفه بإجراء‬
‫ذلك‪.‬‬
‫‪ - 80‬ل يجيز هذا الوضع امرارها أو تآعليقها بأي حال من الحوال على البنية والمساكن العائدة للغير ويستآثنى‬
‫من ذلك الدور التآي يمتآد إليها التآيار الكهربائي لنارتآها مع وجوب ملحظة الطريقة الفنية ‪.‬‬
‫‪ - 81‬على صاحب الملك أو من يقوم مقامه أو من كان ذا علقة بالكهرباء أن يزيل أو يصلح أو يجدد أو يكمل‬
‫نقص اا في مد أو وضع السلك الكهربائية عند أو إعلن يعلن به من قبل سلطة المباني ومن خالف ذلك يجازى‬
‫بجزاء نقدي قدره خمسون قرشاا أو بالسجن لمدة يومين مع تآكليفه بإجراء ذلك‪.‬‬
‫‪ -82‬ل يسوغ إقامة أي بناء للسكن خاصا ا كان أو عاماا بدون أن تآؤمن به دورة مياه مستآوفاة للشروط الصحية‬
‫بحيث تآتآصل قصباتآها إلى أعل المنزل وتآغطى بشباك ويكون لكل مرحاض شباك )طاقة( تآطل على الشارع لتآخلل‬
‫الهواء وأن يكون كرسيه مجهز بقلب أو سيفون وان يكون له منفذ هواء )ماسورة( إلى أعلى المنزل وتآغطى‬
‫فوهتآها بشباك من السلك وأن يكون مسلطاا على المجاري العمومية أو على مستآودع خاص منطبق على الطرق‬
‫الفنية التآي تآشير بها سلطة المباني‪.‬‬
‫‪ - 83‬يجب أن تآعمل أرضية دورة المياه )المراحيض الحماماتا المطابخ( بالسمنتا وتآعمل طبقة من السمنتا‬
‫للحوائط الداخلية لدورة المياه وبارتآفاع ل يقل عن متآر واحد‪.‬‬
‫ا‬
‫‪ -84‬ل يجوز في المناطق الحديثة حفر أي مرحاض على مسافة تآقل عن عشرين متآرا من أي بئر أو مجرى‬
‫مياه للشرب ول يجوز أن يكون عمق هذه المراحيض المحفورة قل من سبعة أمتآار )‪ (9‬ذراع ول أن تآحفر في أي‬
‫مكان يحتآمل أن تآمتآد فيه حتآى تآصل إلى ثلثة أمتآار من سطح المياه التآي بباطن الرض ومن خالف ذلك يجازى‬
‫بجزاء نقدي قدره خمسون قرشاا أو بالسجن لمدة يومين مع تآكليفه بإجراء ذلك‪.‬‬
‫‪ - 85‬ل يسوع وضع أي مادة أو جسم غير قابل للذوبان في مجاري المياه بحيث يعوقها عن سيرها في مجراها‬
‫المعد لها‪.‬‬
‫‪ - 86‬يجب أن تآصرف جميع المياه المستآعملة في دوراتا المياه إلى خارج المسكن بواسطة أنابيب أو مجار‬
‫مبلطة بمادة غير قابلة للتآرشيح تآعمل لها مستآودعاتا )بيارة( حسبما تآشير به سلطة المباني ومن خالف ذلك يجازى‬
‫بجزاء نقدي قدره خمسون قرشاا أو بالسجن لمدة يومين مع تآكليفه بإجراء ذلك‪.‬‬
‫‪ - 87‬يجب أن يكون وصل النابيب وربطها ببعضها محكم الصنع كما يجب أن يكون ذلك البناء من النابيب‬
‫الموجودة خارج الحائط الخارجي بشكل يسمح بمرور الهواء منه إذا لزم ذلك ويجوز الستآعاضة عن ذلك الجزء‬
‫الخارجي من النابيب بقناة مكشوفة من البناء منحدرة انحدار كافياا ومبلطة بمادة غير قابلة للنفاذ والتآرشيح‪.‬‬
‫‪ - 88‬على سلطة المباني تآكليف صاحب الملك أو من يقوم مقامه بإصلح كل ما تآراه من خلل في مجاري المياه‬
‫يخل بالشروط الصحية العمرانية وأن تآتآخذ كل وسيلة في تآصريف المياه المستآعملة وتآجفيف المستآنقع منها على أية‬
‫حالة من الحوال ومن خالف ذلك يجازى بجزاء نقدي قدره خمسة وعشرون قرشا ا أو بالسجن مدة يوم واحد مع‬
‫تآكليفه بإجراء ذلك‪.‬‬
‫‪ -89‬ل يسوع وضع مواسير مياه الشرب ملصقة لنابيب المياه المستآعملة‪.‬‬
‫‪ - 90‬يكون حفر التآطهير يحجم كاف وتآشيد بطريقة تآرتآضيها سلطة المباني ول يجوز عمل حفرة تآطهير بقرب‬
‫بئر يستآخرج منه ماء‪.‬‬
‫‪ - 91‬يجب أن يعد ما هو مناسب لتآصريف مياه المطار ومياه الغسيل وكل فائض منه للمنازل والحيشان بقدر‬
‫ما تآشير به سلطة المباني والصحة من الجهة الفنية والصحية‪.‬‬
‫‪ - 92‬يستآبدل في تآصريف المياه من السطحه وضع الميازيب الحالية بمواسير وتآوصل المياه إلى قاع البناء‬
‫بمسافة ربع ذراع على الكثر وذلك فيما ينشأ في المباني الحديثة في منطقة السكن والهالي على أنه من الممكن‬
‫تآطبيقه على المباني القديمة تآدريجيا ا ‪.‬‬

‫الفصل الثامن ‪ :‬إيجاد مناطق للسكن وشروط البناء عليها‬


‫‪ - 93‬إذا أريد إنشاء مناطق جديدة للسكن في أرض خالية فضاء فعلى سلطة المباني أن تآقوم قبل كل شيء‬
‫بتآخطيطها وعمل خارطة بها وتآقسيمها إلى قطع مناسبة ول يجوز البناء بتآاتآا ا في هذه المناطق قبل التآخطيط‪.‬‬
‫‪ - 94‬إذا كانتا الرض المراد تآخطيطها لتآخاذها مساكن هى للمالية فيجب أن يشتآرك في تآخطيطها وتآقسيمها‬
‫مندوب من قبل المالية وإن كانتا من الملك الهلية فيجب أن يشتآرك في ذلك مندوبون من ذوي العلقة‪.‬‬
‫‪ - 95‬على الشخص الذي خصصتا له أرض في هذه المنطقة أن يقيم عليها المباني طبق إشارة سلطة المباني‬
‫في ذلك بمقتآضى المواد المخصوصة من هذا النظام ‪.‬‬
‫‪ - 96‬تآقام المباني في المواضع التآي تآحددها سلطة المباني على القطعة وإذا تآعددتا المباني فيجب أن يراعى في‬
‫إنشائها طريقة تآأمين الضياء والهواء الكافيين لها‪.‬‬
‫‪ -97‬كل حجرة معدة لسكن النسان يجب أن ل تآقل مساحتآها الرضية عن تآسعة أمتآار أي )‪ (16‬ذراعا ا ول يقل‬
‫الفراغ فيها عن ‪ 20‬متآراا مكعبا ا أي ‪ 48‬ذراعاا‪.‬‬
‫‪ -98‬كل غرفة معدة لسكن النسان مبنية من طين أو من مادة أقوى منها يجب أن ل تآنقص مساحة النوافذ‬
‫والمناور عن ‪ 1/10‬من مساحة أرضها‪.‬‬

‫الفصل التاسع ‪ :‬في التدابير الممكنة لمنع الحريق والفيضان‬


‫‪ - 99‬تآحدد المانة أو البلدياتا كمية الخشاب التآي يجوز خزنها داخل منطقة البلدة أو في جزء منها على شرط‬
‫أن تآكون بالقرب من هذه المخازن أجهزة لمكافحة النيران حين وقوعها تآحددها البلدياتا‪.‬‬
‫‪ - 100‬استآعمال كمية من البتآرول أو البنزين وما ماثل ذلك من المواد المشتآعلة مما ل غنى عن استآهلكه يوميا ا‬
‫في داخل البلدة وللبلدية تآحديد المقادير المستآعملة إذا اقتآضى اللزوم ذلك‪.‬‬
‫‪ - 101‬ل يسوغ خزن شيء من المواد الملتآهبة والقابلة للشتآعال في منطقة البلدة بحال من الحوال ويشمل هذا‬
‫المنع خزن الشقادف والحشيش والبارود والمفرقعاتا بأنواعها بداخل البلدة ضمن العمران على أنه يسوغ في حالة‬
‫مخصوصة التآرخيض لخزن الضروري منها في أمكنة متآباعدة عن المساكن متآى كانتا مخازنها مبنية على الطراز‬
‫الحديث الذي ل يمكن معه دوام الحريق وامتآداد لهيبه إلى غيره من المباني وهذا ل يتآعارض مع أحكام نظام‬
‫البتآرول ونظام السلحة والذخائر والمفرقعاتا أو أي نظام تآصدره الحكومة من ذا القبيل‪.‬‬
‫‪ - 102‬كافة المباني الخصوصية وكل بناء تآجاري أو معمل صناعي وغير ذلك يجب أن يكون فيه مخرج كاف‬
‫لخراج كل من فيه خلل خمس دقائق عند حصول أي حريق وإذا كان في البناء أكثر من دور واحد مسكون فيجب‬
‫أن يكون هناك مخرجان يلحظ تآأمينهما في بداية النشاء تآحتا نظر سلطة المباني‪.‬‬
‫‪ - 103‬للمانة والبلدياتا منع اشعال النيران في أية منطقة سوق إل في المطابخ وفي أي محل أو محلتا أخرى‬
‫معدة لذلك في داخل منطقة البلدة‪.‬‬
‫‪ - 104‬المطابخ والمقاهي والفران ودكاكين الحدادين والرواسة يجب أن يكون بناؤها من الحجز وسقوفها من‬
‫الحديد كما يجب أن تآكون أبوابها ونوافذها مصفحة بالتآوتآيا )زنك( ويحظر استآعمال وقوف دواليب خشبية فيها قريبة‬
‫من مواقد النيران‪.‬‬
‫‪ - 105‬ل يسوغ أحداث صناديق خشبية أو تآنكية بداخل منطقة العمران ول مانع من بنائها في منطقة سكن‬
‫الهالي في خارج العمران بنظر سلطة المباني‪.‬‬
‫‪ -106‬كل شخص وجد ليدير حركة الطفاء وقتا الحريق سواء كان موظفا ا فنيا ا أو ضابط شرطة أو إسعاف أو‬
‫جلوازا تآابعا ا للبلدية مكلف بما يأتآي ‪-:‬‬
‫) أ ( إشعار دوائر البلدياتا والسعاف والشرطة بالحادث ومحل وقوعه ويدعوهم إلى الواجب بأسرع واسطة‬
‫ممكنة‪.‬‬
‫)ب( إبعاد أي شخص يتآعرض أو يعيق سير حركة الطفاء‪.‬‬
‫)ج( إقفال أي طريق أو ممر ذو اتآصال بموقع الحريق‪.‬‬
‫)د ( هدم أي بناء بقدر ما يمنع انتآشار النار‪.‬‬
‫)هـ( الدخول إلى أي مكان تآقضى المصلحة باستآعماله للمضخاتا أو ما ماثلها من الجهزة المختآصة بالطفاء‬
‫قصد تآسليطها على النار أو تآقريبها منه أو لخذ ماء من مجرى أو فنطاس أو وعاء أو بئر أو صهريج أو أي منبع‬
‫من منابع الماء سواءاا كان ذلك خاصا ا أو عاماا‪.‬‬
‫)و ( قفل المواسير الرئيسية والفرعية لتآوفير حفظ القوى في جلب الماء واتآخاذ أية وسائل غير ذلك تآعين على‬
‫القيام بالواجب‪.‬‬
‫‪ - 107‬إذا أنقذتا أية أموال من الحريق بعمل رجال المطافيء أو غيرهم فعلى الجهاتا ذاتا العلقة مكافأتآهم‬
‫)بنسبة تآلك الموال التآي أنقذتا وفي حالة عدم التآفاق على تآلك المكافأة فيجب أن تآحددها هيئة مختآلطة( من البلدية‬
‫والشرطة وقاضي المستآعجلة‪.‬‬
‫‪ - 108‬في حالة الخطر على حياة النسان أو الصحة أو المال وتآعرضه إلى الحريق أو الفيضان أو المطار‬
‫الغزيرة وما ماثل ذلك من أي حادث مفاجيء آخر سواء كان ذلك بطريق مباشر أو غير مباشر فعلى المحلتا‬
‫والبلدياتا وموظفيها ورجال الشرطة والسعاف أو أي موظف إداري أو قضائي أن يستآنجد على الفور كل من كان‬
‫حاضر اا أمامه وحوله أو بالقرب من محل الحادث من الشخاص وعليه أيضا ا طلب مساعدة أية دائرة رسمية أو‬
‫خيرية ذاتا علقة بالموضوع وكل موظف رسمي له علقة بهذه المواضيع يتآقاعس عن أداء الواجب في هذا السبيل‬
‫وثبتا عليه ذلك يخصم عليه لول مرة نصف راتآبه وفي المرة الثانية يضاعف وفي الثالثة يطرد من الوظيفة‪.‬‬

‫الفصل العاشر ‪ :‬في الحتياطات الصحية‪.‬‬


‫‪ - 109‬يجب على سلطة المباني والصحة أن يعينا ضمن صلحيتآهما لكل بناء إنشاء معد للسكن أضمن طريقة‬
‫تآؤمن لذلك البناء حاجتآه من الضياء والهواء وذلك في حالة إغفال صاحب البناء ذلك في الخارطة المقدمة‪.‬‬
‫‪ - 110‬على المانة أو البلدياتا بالستآشارة مع السلطة الصحية تآحديد مقادير ما يستآوعبه أي بناء‪.‬‬
‫‪ - 111‬على كل ساكن بناء أو مالك أرض بمنطقة البلدة أن يحافظ على النظافة وأن يراعى قواعد الصحة فيما‬
‫حول تآلك الرض والمباني من أحواش وغيرها مما هو عائد ملكيتآه إليه أو النتآفاع به أما الشوارع والزقة‬
‫والساحاتا والميادين فعلى البلدية القيام بمقتآضى ذلك حسب نظامها القائم‪.‬‬
‫‪ - 112‬ل يجوز لي شخص أن يقذف بأقذار أو غير ذلك من نوافذ داره أو أن يضع في أي زقاق أو سوق أو‬
‫شارع أو ساحة عامة أو ميدان عام أو حديقة أو فسحة أو مجرى ماء حتآى ولو في أرض يملكها ضمن منطقة البلدية‬
‫أية أقذار أو فضلتا أو سوائل منتآنة أو عظام بالية إل في المواضيع التآي أعدتآها لها بلدية تآلك المنطقة ضمن‬
‫صلحيتآها ومن خالف ذلك يجازى بغرامة نقدية قدرها خمسون قرشا ا أو يسجن يومين‪.‬‬
‫‪ - 113‬على المانة أو البلدياتا نقل جيف الحيواناتا والقذار إلى أماكن مخصوصة تآعدها لحرقها في خارج‬
‫العمران بأسرع وقتا ممكن‪.‬‬
‫‪ - 114‬إذا ساءتا الحالة الصحية من جراء طغيان مرحاض أو مستآنقع أو صهريج أو أنابيب التآطهير وكان ذلك‬
‫بسبب المستآأجر يكلف بالتآنظيف والتآظهير اللزمين وإن لم يكن بسبب المستآأجر يكلف المالك بكل ذلك وعلى سلطة‬
‫المباني أن تآحدد الموعد الذي يجب إجراء ذلك فيه ومن خالف ذلك تآقوم البلدية بإجرائه وأخذ القيمة منه مضاعفة‪.‬‬
‫‪ -115‬للسلطة الصحية أن تآطلب إلى البلدياتا منع استآعمال أي مودر ماء إن عاما ا أو خاصا ا تآحقق ضرره‬
‫بالصحة العامة وعلى البلدية حجز هذا المورد وعدم السماح بالخذ منه مطلقا ا ما دام الضرر باقيا ا ومن يتآجرأ على‬
‫السقيا منه يجازى بجزاء نقدي قدره خمسون قرشاا‪.‬‬
‫‪ -116‬ل يسوغ لي شخص أن يحفر بئراا لستآعماله لخاص أو لعمل خيري إل بتآصريح من سلطة المباني مع‬
‫ملحظة الطريقة الفنية التآي يجب أن يسار عليها في طوى البئر وتآطويقها مع ما تآستآدعيه الوضاع الفنية والصحية‬
‫من شروط تآجعل فوهة البئر مصونة وخرمة غير مستآنقع ومن خالف ذلك يجازى بجزاء نقدي قدره خمسون قرشا ا‬
‫أو بالسجن مدة يومين مع تآطبيق النظام في إعادة البناء ‪.‬‬
‫‪ -117‬يجب على سلطة المباني والصحة أن تآعلن صاحب الملك كتآابيا ا بتآطهير أية بئر تآحقق أن ماءه مضر‬
‫بالصحة ضمن مدة تآحددها في العلن وعدم استآعمالها إلى أن يزال الضرر وردم المسنقعاتا وبعد مضى المدة‬
‫تآقوم البلدية بإجراء ذلك مع الرجوع بالمصاريف على صاحب الملك أو من يقوم مقامه وإذا كانتا البئر مرجعها‬
‫مؤسسة خيرية أو وقف فتآقوم تآلك بذلك وإل فعلى البلدة بعد مضى المدة المذكورة أن تآقوم بما يلزم من صندوقها‬
‫باسم المصلحة العامة‪.‬‬
‫‪ - 118‬على السلطة الصحية مراقبة الصهاريج والحماماتا العامة بما في ذلك البرك ضمن صلحيتآها بحيث‬
‫تآجعلها دائم اا مصونة من أي ضرر يخل أو يهدد الصحة العامة كما يجب على سلطة المباني عدم التآصريح بإنشاء‬
‫بناء جديد من هذا النوع ما لم تآتآوفر في أوضاعه الشروط الصحية والفنية‪.‬‬
‫‪ - 119‬على سكان البنية في منطقة البلدة أن ينفذوا كل ما يطلب إليهم القيام به من احتآياطاتا صحية ووسائل‬
‫فنية لمنع تآفقيس البعوض وأن ل يتآركوا في أراضيهم العائدة لهم مياها ا متآجمعة أو بركا ا أو جداول يتآرك الماء فيها‬
‫دون تآغييره كل يوم مرة على القل مع مراعاة النظام الخاص بذلك‪.‬‬
‫‪ -120‬على السلطة الصحية مراقبة البار‪ .‬وجميع المجاري والسيول فنيا ا وصحيا ا لمنع تآفقيس البعوض‬
‫)الناموس( فيها وأخطار ذويها بما يجب‪.‬‬

‫الفصل الحادي عشر ‪ :‬في تذكرة الرخصة‬


‫‪ - 121‬يحق لكل راغب في إحداث بناء أو تآرميم محل بعد أخذ الرخصة ودفع الرسم المقرران يجري ذلك‬
‫بمقتآضى الرخصة التآي أعطيتا له وفقا ا لمواد هذا النظام‪.‬‬
‫‪ -122‬المخالف الذي تآفرض عليه غرامة مالية ينذر لمدة خمسة أيام لدفع الغرامة‪.‬‬
‫‪ - 123‬كل عقوبة فرضتا فيها الغرامة المالية أو السجن ل يلجأ إلىالسجن إل إذا لم تآدفع الغرامة المالية بعد‬
‫انتآهاء النذار ‪.‬‬
‫‪ - 124‬على أمانة العاصمة والبلدياتا وسلطة المباني تآطبيق أحكام هذا النظام وعلى هذه الجهاتا تآلقى مسئولية‬
‫كل تآقصير أو تآراخ يقعان في إنفاذه ‪.‬‬
‫‪ - 125‬كل شخص استآحصل على رخصة البناء الموضح أحكامها في مواد هذا النظام في الفصل الرابع منه ل‬
‫يمكن تآوقيفه من الستآمرار في البناء المرخص له إل بقرار قضائي من المحكمة الشرعية في قضايا التآملك‪.‬‬
‫‪ - 126‬يسوغ للبلدية أن تآنظر في الخلف أو التآنازع الذي يقع بين شخص رخص له وبين شخص آخر طلب‬
‫تآوقيفه عن البناء فيما إذا كان الخلف إداريا ا ولها أن تآوقف يد المرخص له موقتآا ا إلى أن يجري التآحقيق في‬
‫الوضاع التآي حصل فيها التآخالف والتآنازع فإن أسفر التآحقيق عن أن الخلف إداري فيجري فصله من قبل سلطة‬
‫المباني بمقتآضى المواد المخصوصة من هذا النظام وحق العتآراض محفوظ للطرفين المتآنازعين لدى المجلس‬
‫البلدي ويكون قراره في الموضوع نهائيا ا وباتآا ا ‪.‬‬
‫‪ - 127‬يجب أن ل تآتآجاوز مدة التآوقيف المؤقتا بمقتآضى المادة السابقة أكثر من خمسة عشر يوما ا وفي حالة‬
‫تآجاوزالتآحقيق المدة المنوه عنها يطبق في موضوع التآنازع المذكور مقتآضياتا المادة ‪ 125‬من هذا النظام‪.‬‬
‫‪ - 128‬كل بناء بقدم على إنشائه أوتآرميمه قبل استآحصال الرخصة الرسمية من قبل البلدية ودفع الرسوم‬
‫المقررة عليه تآنحصر مسئولية ذلك فيما يأتآي ‪:‬‬
‫) أ ( صاحب الملك يجازى في حالة ما إذا أقدم على البناء بدون رخصة بمضاعفة الرسم لول مرة وتآضاعف‬
‫العقوبة عند التآكرار‪.‬‬
‫)ب( يشتآرك البناء في العقوبة فيما إذا كان صاحب الملك أخذ الرخصة على أصولها ولكن البناء تآجاوز حد‬
‫الرخصة فيجازى كل من البناء وصاحب الملك بغرامة نقدية ل تآقل عن خمسين قرشا ا أو بالسجن مدة يومين‬
‫لصاحب الملك الرحوع فيما يصيبه من هذه الغرامة على المتآسبب‪.‬‬
‫‪ - 129‬كل مخالفة لي مادة من هذا النظام لم يحدد النظام عقوبة خاصة بها تآقوم هيئة المانة في العاضمة‬
‫والبلدياتا في الملحقاتا بتآحديد الجزاء اللزم وتآستآصدر أمراا من مقام النيابة في العاصمة والحكام الداريين في‬
‫الملحقاتا‪.‬‬
‫‪ - 130‬جميع العقوباتا المحددة في هذا النظام ل تآنفذ إل بعد اتآخاذ قرار من هيئة المانة في العاصمة والبلدياتا‬
‫في الملحقاتا‪.‬‬

‫الفصل الثاني عشر ‪ :‬في رسوم النشاء والترميم‬


‫‪ - 131‬يؤخذ في بناء الطبقة الواحدة على كل ذراع معماري مساحتآها الرضية نصف قرش سعودي ومتآى زاد‬
‫البناء عن طبقة واحدة مطلق اا يؤخذ فيما فوق الطبقة بنسبة ذرع الرض التآي يقوم عليها البناء قرش سعودي على‬
‫ذراع معماري‪.‬‬
‫‪ - 132‬يؤخذ في بناء الدكاكين والفران والمقاهي والطواحين على كل ذراع معماري مربع قرشان سعوديان‬
‫بنسبة ذرع الرض التآي يقوم عليها البناء‪.‬‬
‫‪ - 133‬إذا أريد إنشاء بناء في علو الدكاكين والفران والمقاهي والطواحين فيعتآبر سطح الدكاكين كسطح‬
‫الرض ويؤخذ عليه رسم بنسبة ما هو منصوص في المادة السابقة )‪.(131‬‬
‫‪ - 134‬إذا هدم جدار وأريد إعادتآه في الدكاكين أو المقاهي أو الفران أو الطواحين يؤخذ على كل ذراع مربع‬
‫من مساحتآه الرضية من نصف قرش سعودي إلى قرشين بالنسبة لهمية موضع القطعة على أن ل يستآوفى الحد‬
‫القصى من هذا الرسم إل ما كان في المواقع الرئيسية المهمة ‪.‬‬
‫‪ - 135‬رسوم الرواشين والمشارف والصهاريج والحماماتا المفصلة القائمة على حدتآها يتآبع فيها القاعدة‬
‫التآية ‪-:‬‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫) أ ( إن كان الروشن الذي يصنع في أي طبقة من الدار لم يتآجاوز طول واجهتآه ذراعا واحدا يستآثنى من‬
‫الرسم وإذا زاد على ذلك يؤخذ على كل ذراع عشرون قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫)ب( المشارف يؤخذ على كل ذراع منها عشرون قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫)ج( الحماماتا والصهاريج يؤخذ على كل ذراع مربع من كامل مساحتآها الرضية خمسة قروش سعودية‪.‬‬
‫‪ - 136‬يؤخذ قرشان سعوديان على كل ذراع مربع من كامل مساحتآه الرضية لسطح الدكاكين والمقاهي‬
‫والفران والطواحين والحماماتا والمغازاتا والمصانع التآي يرغب في استآعمالها بشرط أن يقام على سطح كل منها‬
‫الستآار )الطنف( الكافي‪.‬‬
‫‪ - 137‬يؤخذ قرش سعودي على كل ذراع معماري من مجموع مساحة البرك المراد إنشاؤها داخل الدور أو في‬
‫خارجها وكذلك المجاري المائية التآي تآكون في خارج حدود البناء‪.‬‬
‫‪ - 138‬يؤخذ قرش سعودي على كل ذراع على الحيطان التآي تآبنى لتآحديد الحوشة والخراباتا وكذلك الحيطان‬
‫التآي تآطلب سلطة المباني إقامتآها لتآحديد قطعة أرض في داخل منطقة البلدة ريثما يراد بناؤها على أن يكون الذراع‬
‫طولي ل بحساب التآربيع‪.‬‬
‫‪ - 139‬يؤخذ على كل ذراع من كامل المساحة الرضية لبنية المعامل كمعمل الثلج ومعمل الطحين وخلفهما‬
‫عشرة قروش سعودية‪.‬‬
‫‪ - 140‬يؤخذ على كل ذراع مربع من كامل المساحة الرضية للصناديق التآنكية والخشبية التآي تآنشأ حديثا ا‬
‫نصف قرش سعودي ويؤخذ أيض اا كل ذراع من مجموع طول الحيطان التآنكية نصف قرش سعودي ويؤخذ تآرفيع‬
‫على كل ذراع مربع من الدكاكين والمقاهي التآنكية قرشا ا واحداا سعودياا‪.‬‬
‫‪ - 141‬يؤخذ على كل موقد )أو جاك( ينشأ أو مراجل أطعمة وكذلك المواقد على اختآلف أنواعها عشرون‬
‫قرشا ا سعودي اا ويؤخذ على كل ذراع من كامل المساحة الرضية لمصانع الجور)الطوب( والنورة والفخار ثلثة‬
‫قروش سعودية ‪.‬‬
‫‪ -142‬يؤخذ على كل صندوقة بارزة تآنشأ على مرتآفع الحوانيتا خمسة عشر قرشا ا سعوديا‪.‬ا‬
‫‪ -143‬يؤخذ على كل بئر مملوكة تآنشأ أي تآحفر لمصلحة خاصة ل خيرية خمسون قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫رسم الترميمات‬
‫‪ -144‬يكون الرسم في التآرميم على الذراع الطولي بالصفة التآية ‪-:‬‬
‫) أ ( من ذراع واحد إلى ‪ 49‬ذراعا ا يؤخذ عشرة قروش سعودية‪.‬‬
‫)ب( من ‪ 50‬ذراعا ا إلى ‪ 99‬ذراعا ا يؤخذ خمسة عشر قرشا ا سعوديا ا ‪.‬‬
‫)ج( من ‪ 100‬ذراع إلى ما فوق يؤخذ ثلثون قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫‪ - 145‬يكون رسم تآرميم الدكاكين والمقاهي والفران والطواحين والحماماتا والمغازاتا والمصانع بالصفة‬
‫التآية ‪-:‬‬
‫من ذراع واحد إلى تآسعة وعشروين ذراعا ا يؤخذ ‪ 15‬قرشا ا سعوديا ا ومن ثلثين ذراعا ا إلى ما فوق يؤخذ ثلثون‬
‫قرشا ا سعوديا ا ‪.‬‬
‫‪ -146‬يؤخذ على تآرميم كل موقد أو مرجل طعام أو مصنع خمسة عشر قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫‪ - 147‬يؤخذ الرسم على تآرميم عمل الرفوف والدواليب التآي تآعمل في الدكاكين بحسب الذراع المنصوص عليه‬
‫في المادة‪.‬‬
‫‪ -142‬يؤخذ الرسم على تآرميم الصنادق البارزة في سطح الحوانيتا حسب الذرع‪.‬‬
‫‪ -149‬يؤخذ على تآرميم المساكن الخشبية والتآنكية بالصفة التآية ‪-:‬‬
‫) أ ( من ذراع واحد إلى احدى عشر ذراعا ا يؤخذ خمسة عشر قرشا ا سعوديا‪.‬ا‬
‫)ب( من ذراع واحد إلى احدى عشر ذراعا ا يؤخذ ثلثون قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫‪ -150‬يؤخذ على تآرميم المخازن من ذراع واحد إلى تآسعة وأربعين ذراعا ا عشرة قروش سعودية ومن خمسين‬
‫ذراعا ا إلى تآسعة وتآسعين ذراعا ا خمسة عشر قرشا ا سعوديا ا ومن مائة إلى ما فوق ثلثون قرشا ا سعودياا‪.‬‬
‫‪ - 151‬يؤخذ على تآرميم البار المملوكة أي التآي كان حفرها لمنفعة شخصية ل خيرية عشرة قروش أميرية‪.‬‬

‫الفصل الثالث عشر ‪ :‬في ر سم الكشفيات‬


‫‪ -152‬يتآبع في استآحصال رسم الكشفياتا القاعدة التآالية ‪-:‬‬
‫) أ ( يؤخذ على الكشوف المختآصة بتآقدير المصروفاتا التآعميرية من ‪ 10‬قروش إلى ‪ 50‬قرشاا‪.‬‬
‫)ب( يؤخذ على الكشوف الخاصة بالنشاءاتا من ‪ 20‬قرشا ا إلى ‪ 50‬قرشا ا سعوديا ا‬
‫)ج( يؤخذ على الكشوف المتآعلقة بالستآحكاماتا من ‪ 10‬إلى ‪ 50‬قرشا ا سعودياا‪.‬‬

‫الفصل الرابع عشر ‪ :‬أحكام عامة‬


‫‪ -153‬كل محل يجدد بعد أن يهدم كلياا ويراد إعادتآه كما كان يؤخذ عليه رسم إنشاء‪.‬‬
‫‪ -154‬إذا هدم جدار في أحد جوانب الدار الخارجية هدما ا كليا ا وأراد إرجاع بنائه كما كان يؤخذ عليه رسم‬
‫إنشاء نصف قرش سعودي على كل ذراع مسطح أي يضرب الطول في الرتآفاع‪.‬‬
‫‪ - 155‬أن كل ما يعمل في داخل أو خارج دار أو حانوتا أو ماشاكلهما من إصلح كلفظ البعاج وتآرميم القصاب‬
‫وإصلح النوافذ والدرج والسقوف والمراحيض ومجاري المياه وما أشبه ذلك مع بقاء عين الوضعية للبناء يعتآبر في‬
‫زمرة المرمماتا‪.‬‬
‫‪ -156‬يعمل برخصة النشاء إلى حين إتآمام البناء ضمن الرخصة كما أشير إلى ذلك في المادة )‪. (33‬‬
‫‪ -157‬يعمل برخصة التآرميماتا لمدة ستآة أشهر اعتآباراا من تآاريخ صدورها من البلدية‪.‬‬

‫الفصل الخامس عشر ‪ :‬الماكن المعفاة من الرسوم‬


‫‪ -158‬الماكن المعفاة من الرسوم هى ‪:‬‬
‫) أ ( المراكز الحكومية‪.‬‬
‫)ب( المساجد والربطة وما إلى ذلك من الوقاف الخيرية‪.‬‬
‫)ج ( المدارس العلمية الحكومية والهلية والبار الخيرية ‪.‬‬
‫) د ( الماكن والمباني الخاصة بعين زريدة والزرقاء وما شاكلهما من المؤسساتا الخيرية‪.‬‬
‫)هـ( المستآشفياتا الخيرية وكل مشروع يقصد منه المبرة الخيرية‪.‬‬
‫‪ -159‬يسرى مفعول هذاالنظام من تآاريخ تآصديقه ونشره ‪.‬‬
‫‪ -160‬على أمانة العاصمة والبلدياتا تآطبيق أحكام هذا النظام‪.‬‬
‫)تعديل المادتين ‪ 21‬و ‪ 23‬من نظام الطرق والمباني( ورد في قرار مجلس الوزراء الموقر ‪ 1270‬في‬
‫‪12/11/1392‬هأـ‬
‫يقرر ما يلي ‪-:‬‬
‫تتبع القواعد التية في تنفيذ المادتين )‪ 21‬و ‪ (23‬من نظام المباني ‪.‬‬
‫أولل ‪ :‬المادة ‪21‬‬
‫) أ ( يجوز تآحويل الراضي الفضاء أو المغروسة أو المبنية إلى قطع مفرزة قابلة للبناء عليها وذلك بتآقسيمها‬
‫تآقسيما ا فني اا وفق أحكام الفقراتا التآية ول يجوز بيع جزء مفرز أو أجزاء مفرزة من الراضي المذكورة إل بعد‬
‫إجراء التآقسيم المشار إليه‪.‬‬
‫)ب( على مالك الرض الراغب في إجراء التآقسيم للرض للغرض المشار إليه آنفا ا أن يتآقدم بطلب لذلك على‬
‫البلدية التآي تآقع في مقر اختآصاصها الرض مشفوعاا بمشروع مخطط التآقسيم وتآتآم مراجعة مشروع المخطط من‬
‫قبل مكتآب تآخطيط المدن أو أي جهة أخرى مختآصة يعينها وزير الداخلية ‪ ،‬ول يعتآبر المخطط نافذاا إل بعد مراجعتآه‬
‫من الجهة المذكورة واعتآماده من وزير الداخلية‪.‬‬
‫)ج( يجب أن يكون مخطط التآقسيم متآوافقا ا ومتآناسق اا مع المخطط التآنظيمي العام للبلدة وأحكام نظام الطرق‬
‫والمباني ‪ ،‬وإذا كانتا الرض تآقع خارج المخطط التآنظيمي للبلدية‪ .‬فتآربط به وتآنسق معه ما أمكن وتآسري على‬
‫الرض المخططة النظم البلدية‪.‬‬
‫)د( يراعى في مخطط التآقسيم أن تآكون الشوارع والطرق متآناسقة مع الشوارع والطرق المجاورة ومتآفقة في‬
‫اتآساعها مع أحكام المادة )‪ 23‬من نظام الطرق والمباني(‪.‬‬
‫)هـ( ل يعوض مالك الرض عما يخصص لخدمة أرضه الخاضعة للتآقسيم مما يقتآطع منها عند التآقسيم‬
‫للشوارع والطرق والحدائق والساحاتا العامة إذا لم يتآجاوز ما خصص لها )‪ (%33‬من كامل مساحة الرض‬
‫المقسمة ويعوض عن ما زاد عن هذه النسبة أو ما زاد عن ما يقتآضيه التآخصيص لخدمة الرض ويتآم التآعويض من‬
‫البلدية المختآصة بالسعر التآقديري للمتآر المربع من الرض قبل تآقسيمها‪.‬‬
‫)و( يعوض المالك عما يخصص من أرضه عند تآقسيمها للمساجد وأملك الدولة كالمدارس والمستآشفياتا‬
‫والسواق العامة ومخافر الشرطة وذلك بالسعر التآقديري للمتآر المربع من الرض قبل تآقسيمها وتآدفع الجهة‬
‫الدارية قيمة التآعويض عن الرض المخصصة لنتآفاعها‪.‬‬
‫)ز( ل يجوز للمحاكم الشرعية ول لكتآاب العدل تآوثيق نقل ملكية قطعة مفرزة من الرض الخاضعة لحكام هذه‬
‫المادة إل بموجب مخطط معتآمد وفق الحكام السابقة يبين موقع القطعة وحدودها ومساحتآها‪.‬‬
‫)ج( تآحدد بقرار من وزير الداخلية الجراءاتا التآنفيذية لكافة مراحل عملية التآقسيم ‪.‬‬
‫)ط( يكون لنائب وزير الداخلية ومن يفوضه وزير الداخلية أو نائبه الصلحياتا المقررة فيما سبق لوزير‬
‫الداخلية‪.‬‬
‫)ي( يجوز بقرار من وزير الداخلية استآثناء منطقة أو مناطق معينة من تآطبيق أحكام هذه المادة أو بعضها‪.‬‬
‫ثانيا ل ‪ :‬المادة ‪2‬‬
‫) أ ( تآبقى الشوارع الحالية في المدن على وضعها الراهن ما لم تآقتآضي المصلحة تآوسيعها أو تآقويم اعوجاجها‬
‫أو تآنفيذ التآصميم المعتآمد في المخطط التآنظيمي للبلدة ويجب أن ل تآقل الشوارع التآي تآفتآح أو تآصمم حديثا ا عن ‪-:‬‬
‫)‪ (15‬متآراا للشوارع الرئيسية ‪.‬‬
‫)‪ (12‬متآراا للشوارع الثانوية في المدن الكبيرة‪.‬‬
‫)‪ (10‬أمتآار للشوارع الثانوية في المدن الصغيرة ‪.‬‬
‫)‪ (6‬أمتآار للطرق الفرعية والزقة في المدن الكبيرة‪.‬‬
‫)‪ (5‬أمتآار للطرق الفرعية والزقة في المدن الصغيرة‪.‬‬
‫وتآخصص الطرق الفرعية والزقة ممراتا للمشاة‪.‬‬
‫)ب( يراعى في تآحديد استآاع الشوارع والطرق الوضع المحلي لكل بلدة وموقعهاوتآطورها وكثافة السكان‬
‫وحركة المرور فيها وكل مقتآضياتا التآخطيط والتآنظيم‪.‬‬
‫)ج( وزير الداخلية هو مرجع مختآص في تآحديد اتآساع الشوارع والطرق وله أن يفوض هذا الختآصاص لمن‬
‫يراه وفق مقتآضاتا العمل‪.‬‬

You might also like